تناولت المناظرة موضوع جدوى تعلم اللغة الرومانية بالمقارنة مع اللغات العالمية الأخرى مثل الإنجليزية والفرنسية داخل المجتمعات العربية. طرحت بعض الآراء دعمًا لتعلّم لغات غير شائعة نظرًا لما توفره من غنى ثقافي وفني، بينما أكدت آراء أخرى على أهمية توجيه الموارد نحو مهارات عملية وحلول حديثة. سعت سناء بن عاشور لإثبات أن إضافة لغة مثل الرومانية يمكن أن توسع الوعي الثقافي وتعزز فهم العالم بشكل أعمق، مستندة بذلك إلى تنوع اللغات وضرورة استغلال فرصها كافة. ومن جهته، شدد مرح بن يوسف على واقع السوق العالمي حيث تكون هناك حاجة ماسّة للغات الأكثر انتشاراً عالمياً وللمهارات العملية لحل المشاكل العصرية. ومع ذلك، اعترف أيضًا بفوائد التنوع اللغوي والعروض الثقافية. وفي النهاية، توصّل الطرفان إلى اتفاق بشأن ضرورة تحقيق توازن دقيق بين احتياجات الثقافة والمعارف العملية عبر إدارة الموارد النادرة بكفاءة. وهذا النقاش يلقي الضوء على تحديات ومزايا محتملة مرتبطة بزيادة نطاق الفهم اللغوي والثقافي في البيئات الحديثة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السَّبْنِيَّة- هذا سؤال حول زكاة الدين: قرأت في كتاب فقه الزكاة ج1 ص 171، الطبعة 20، سنة 1988ما نصه: الراجح أنه لا
- من احتلم وخرج منه المني وشك في وصوله إلى الفراش، فهل يجب عليه غسل الفراش؟ وهل الفراش طاهر أم نجس؟ وج
- كيف نستطيع الصفح عمن يسيء لنا على مدار الساعة بأساليب عدة، علماً بأن السماحة أساس ديننا الحنيف؟
- Adelaide United FC Youth
- يعجز الكلام عن تفسير المشاعر، أما الكلمات فلا تكفي للتعبير: أخي-هداه الله- تصرفاته غير مقبولة وهذا م