تناول نقاش حول إصلاح المؤسسات العامة وتعزيز الاستقرار والتنوع وجهات نظر متنوعة. بدأ عبد الحميد الشاوي بتقديم فكرة مقارنة استقرار ومرونة العمل بالمؤسسات العامة مع خصائص الغازات النبيلة، مؤكداً على أهمية هذا النهج المجازي لفهم طبيعة تلك البيئات العملية. ثم رد توفيق الكيلاني داعماً لهذه الفكرة، لكنه شدد أيضاً على ضرورة وضع السياسات والبرامج التي تدعم التنوع والاندماج بشكل مباشر.
ومن الجانب الآخر، طرحت سعدية السعودي وجهة النظر الأكثر عملية، حيث أكدت على حاجة المؤسسات لسياسات وبرامج حقيقية وليست مجرد مجازات جمالية لتحقيق التنوع والاستقرار. وفي النهاية، اتفق الجميع على أن نجاح أي جهد لإصلاح المؤسسات العامة يتطلب مشاركة قادة ذوي تفانٍ وقدرتهم على تنفيذ أفكارهم practically بدلاً من الاعتماد فقط على الخطابات المثالية. بالتالي، فإن المفتاح الرئيسي للإصلاح الناجح للمؤسسات العامة يكمن في التطبيق العملي للأفكار والمبادرات الداعمة للتعددية والاستقرار.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العلوج- صديق لي ترك الإسلام, وحاليًا لا يعتنق أي ديانة, وكلما أنصحه لا يستمع لكلامي, ويقول لي: إنه يريد أن ي
- أشكركم جزيل الشكر على إجاباتكم عن كل الأسئلة التي توجه إليكم.فيما يخص الفتوى رقم 100303فقلتم بجواز أ
- أعرف بأنه في غسل الجنابة يجب غسل منطقة الدبر، ولكن أنا كثير الشك، فأقول هل تم إيصال الماء إليها أم ل
- ما حكم من أخد مال الدية ولم يصرح بها مع أن صاحبتها كانت في سن 7 والآن متزوجة وتبلغ من العمر 32سنة، و
- أنا من المحافظين على صلاة الفجر, وعندما أدخل المسجد أصلي ركعتين, ثم أدعو وأقرأ القرآن حتى إقامة الصل