تناول نقاش حول إصلاح المؤسسات العامة وتعزيز الاستقرار والتنوع وجهات نظر متنوعة. بدأ عبد الحميد الشاوي بتقديم فكرة مقارنة استقرار ومرونة العمل بالمؤسسات العامة مع خصائص الغازات النبيلة، مؤكداً على أهمية هذا النهج المجازي لفهم طبيعة تلك البيئات العملية. ثم رد توفيق الكيلاني داعماً لهذه الفكرة، لكنه شدد أيضاً على ضرورة وضع السياسات والبرامج التي تدعم التنوع والاندماج بشكل مباشر.
ومن الجانب الآخر، طرحت سعدية السعودي وجهة النظر الأكثر عملية، حيث أكدت على حاجة المؤسسات لسياسات وبرامج حقيقية وليست مجرد مجازات جمالية لتحقيق التنوع والاستقرار. وفي النهاية، اتفق الجميع على أن نجاح أي جهد لإصلاح المؤسسات العامة يتطلب مشاركة قادة ذوي تفانٍ وقدرتهم على تنفيذ أفكارهم practically بدلاً من الاعتماد فقط على الخطابات المثالية. بالتالي، فإن المفتاح الرئيسي للإصلاح الناجح للمؤسسات العامة يكمن في التطبيق العملي للأفكار والمبادرات الداعمة للتعددية والاستقرار.
إقرأ أيضا:كتاب أساسيات كيمياء البوليمرات والغروانيات- أنا فتاة أمي توفيت، وأبي متزوج بأخرى، وهي بمقام أمي، وخال زوجة أبي الثانية هو بمقام خالي. فهل يجوز أ
- Alok Kanojia
- نحن من أهل مكة وحجت زوجتي رحمها الله حجة نافلة وعند الوقوف بعرفة في الصباح تعبت تعبا شديدا وهي رحمها
- ذهبت زوجتي لزيارة أهلها، ولم ترجع إلى البيت، مع العلم أنه لم يحصل بيننا خلاف، وأنا من سمحت لها بالذه
- لدي استفتاء، وأعتذر عن الألفاظ الواردة فيه، لكن لا حياء في الاستفتاء. طلقت زوجتي، وهي تقضي العدّة عن