التسويق الهرمي، المعروف أيضاً بـ “البيزنس ليفينج”، هو نموذج عمل يتمركز حول تجنيد أعضاء جدد بدلاً من التركيز الأساسي على بيع المنتجات أو الخدمات. يتم تنظيم هذه العملية وفق نظام هرمي، حيث يكسب الأعضاء دخلهم بشكل رئيسي عن طريق جلب أعضاء جدد، وليس من المبيعات الفعلية. رغم أنه يبدو وكأنه فرصة سهلة لكسب الدخل، إلا أن التسويق الهرمي يعاني من عدة تحديات قانونية وأخلاقية.
من الناحية القانونية، يشكل التسويق الهرمي مخاطر كبيرة بسبب طبيعتها الاقتصادية غير المتوازنة. يُطلق عليها أحيانًا اسم “تجارة خضراء ضارة” لأنها تحقق الربح فقط للمشاركين الأوليين في النظام، تاركين البقية دون فوائد ملموسة بعد فترة طويلة. هذا الوضع ينطوي على ظلم واضح وعدم تكافؤ الفرص. بالإضافة إلى ذلك، هناك جوانب أخلاقية مثيرة للقلق مثل الاستغلال والتلاعب بالأفراد تحت ستار فرص أعمال واعدة. بعض شركات التسويق الهرمي تستغل الحماس والرغبة في تحقيق الثروة لدى الناس باستخدام تقنيات حشد فعالة لجذب المزيد من الأعضاء، مما يؤدي غالبًا إلى شعور بالإ
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء الأغذية- Hossein Vafaei
- أنا صاحبة السؤال رقم: 2313118، وأنتظر الإجابة عليه، لكنني أتبعه بسؤال آخر يسبب لي هاجسا كبيرا: إن زو
- أنا طالب في إحدى الجامعات، وقد اقتربت فترة الاختبارات، ولم أدرس كفاية، وأريد أن أحوِّل المواد لفصل آ
- إن محمدا صلى الله عليه وسلم عربي، ونبي الله موسى يهودي، وعيسى نصراني، فكيف اختلفت قومياتهم رغم جدهم
- أنا نذرت نذرا، وقلت: إنه إذا ما غضبت أمي مني على سبب معين سأصوم يومي الإثنين والخميس. لكني غير متذكر