تتمتع الكليجة العراقية بتاريخ طويل وغني، حيث تعد رمزًا للتراث الغذائي العراقي الأصيل. تكمن سر هشاشتها وأصالتها في عملية تحضير دقيقة ومتقنة. تبدأ العملية بتحضير “الماح”، وهو عبارة عن عجينة مطاطية مصنوعة من الطحين والماء، والتي يتم تشكيلها لاحقًا إلى شرائط رفيعة جدًا تُسمى “الشبيكات”. تضيف إضافة هذه الشرائط الرقيقة فوق قطع صغيرة من البصل لمسة فريدة وشكل مميز للكليجة.
بعد ذلك، يأتي دور التحميص الدقيق للغاية، والذي يعد المفتاح للحصول على كليجة هشّة ولذيذة. يجب أن تتحمص الشبيكات حتى تكتسب لونًا ذهبيًا خفيفًا قبل إزالتها من النار وتركها لتبرد قليلاً. وفي الوقت نفسه، يتم تحضير “القطر” – وهو مزيج سائل من السكر والماء وماء الزهر – ليصبح ذا قوام مناسب. بمجرد تبريد القطرات تمامًا، تغمس كل قطعة من الكليجة المحمرة برفق داخلها.
إقرأ أيضا:أبو القاسم الزهراوي (من أعظم جراحي الحضارة الإسلامية)تنوع أنواع الكليجة حسب المناطق المختلفة في العراق، ولكن الوصفة الأصلية هي الأكثر شعبية وانتشارًا. باستخدام المكونات عالية الجودة واتباع الخطوات بعناية، يمكن للمرء تحقيق طعم ون
- Scharrachbergheim-Irmstett
- العربي: وفيات شهر مارس/آذار لعام ٢٠٢٣
- ما حكم من جاءها نزيف بعد انقضاء مدة النفاس فلم تصل ولم تصم ظناً منها أن ذلك نفاساً، وهل تعيد تلك الأ
- الدولة تعطي مساعدة مالية شهرية للأسرة التي دخلها الإجمالي لا يزيد عن قدر معين، بسبب الأولاد. ومن ضمن
- يا شيخ أنا فتاة أبلغ من العمر 16 سنة، وقد أتممت حفظ كتاب الله ـ عز وجل ـ وأنا متدينة ولكن أسرتي يشاه