تتمتع الكليجة العراقية بتاريخ طويل وغني، حيث تعد رمزًا للتراث الغذائي العراقي الأصيل. تكمن سر هشاشتها وأصالتها في عملية تحضير دقيقة ومتقنة. تبدأ العملية بتحضير “الماح”، وهو عبارة عن عجينة مطاطية مصنوعة من الطحين والماء، والتي يتم تشكيلها لاحقًا إلى شرائط رفيعة جدًا تُسمى “الشبيكات”. تضيف إضافة هذه الشرائط الرقيقة فوق قطع صغيرة من البصل لمسة فريدة وشكل مميز للكليجة.
بعد ذلك، يأتي دور التحميص الدقيق للغاية، والذي يعد المفتاح للحصول على كليجة هشّة ولذيذة. يجب أن تتحمص الشبيكات حتى تكتسب لونًا ذهبيًا خفيفًا قبل إزالتها من النار وتركها لتبرد قليلاً. وفي الوقت نفسه، يتم تحضير “القطر” – وهو مزيج سائل من السكر والماء وماء الزهر – ليصبح ذا قوام مناسب. بمجرد تبريد القطرات تمامًا، تغمس كل قطعة من الكليجة المحمرة برفق داخلها.
إقرأ أيضا:كتاب الشفرة الوراثية للإنسانتنوع أنواع الكليجة حسب المناطق المختلفة في العراق، ولكن الوصفة الأصلية هي الأكثر شعبية وانتشارًا. باستخدام المكونات عالية الجودة واتباع الخطوات بعناية، يمكن للمرء تحقيق طعم ون
- لدي أخ في الله (ونحن طالبا علم) وهذا الأخ يفعل بعض البدع الصغيرة كتخصيص دعاء معين لم يرد في السنة ير
- نريد إجابة شافية على الصيغة التالية: أن يقوم أحد بعرض سعر معين لبضاعته، ثم أقوم أنا بتسويقها بسعر أع
- أنا طالب جامعي، أحيانا أكون في الكلية ومعي أشياء تحتاج كهرباء، كجهاز لاب توب أو الموبايل أو ما شابه
- ما يجعل الرجل
- قلت إن الحافظ ابن حجر رحمه الله أفضل من الشيخ الشعراوي في الفضل والعلم . فهل أنا آثمة ؟ وهل ذلك من ا