تعيش العديد من الدول العربية أزمة مائية متفاقمة نتيجة مجموعة معقدة من العوامل، بما فيها الزيادة السكانية، التغير المناخي، سوء إدارة الموارد، والنزاعات السياسية. تتميز هذه المنطقة بكون غالبية دولها تقع ضمن مناطق جافة وشبه جافة، حيث يكون هطول الأمطار سنوياً أقل بكثير مما يلزم لدعم الحياة البشرية بكفاءة. إضافة إلى ذلك، هناك نزاعات حدودية بشأن منابع الأنهار الرئيسية مثل نهر النيل ونهرَي الفرات ودجلة. يؤثر تغير المناخ سلباً على توافر المياه الجوفية وأمطار الخريف التي تعتمد عليها كثيرٌ من المناطق العشبية للحفاظ على مستويات المياه لديها خلال فترات الجفاف المطولة.
سوء الإدارة والإسراف في استخدام المياه يعدان تحديين رئيسيين آخرين. فالسياسات غير الفعالة تجاه الطاقة والمياه في القطاعين العام والخاص تساهم في تفاقم الأزمة. ومع ذلك، توفر التكنولوجيا الحديثة بعض الحلول المحتملة، مثل إعادة تدوير مياه الصرف الصحي واستخراج مياه البحر. ولكن تنفيذ هذه التقنيات محدود بسبب ارتفاع تكاليفها وعدم وجود حوافز سياسية قوية. ولحل هذه الأزمة بشكل شامل، يجب أن يعمل الجميع -الحكومات والشركات الخاصة والمجتمع الدولي- معاً لبناء
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الكطيفة- موجيو
- يا شيخ أنا لدي وسوسة كثيرة، ومعها عندي كثرة خروج الغازات، لكن لا تبلغ حد السلس، ووسوسة في خروج ال
- أمي أرضعت ابن خالي رضعات مشبعات مع أخي، وزوجة خالي أرضعت أخي الذي رضع مع ابنها الذي أرضعته أمي رضعات
- أعمل في شركة وقد بعثت إلي مأمورية لفرع بالخارج وقد أسكنوني في فندق مكلف جداً على حساب الشركة ولكني ب
- أنا موظف حكومي براتب بسيط وعائلة مكونة من 11 فردا. صلاحية إقامة العائلة ستنتهي هذا الشهر وهذا يتطلب