في نقاش حاد حول دور الذكاء الاصطناعي في القطاع التعليمي، سلط المشاركون الضوء على تحديات جوهرية مرتبطة بالخصوصية والأمان الإلكتروني واستخدام بيانات الطلاب. أكد يسري المغراوي والحاج الهاشمي على ضرورة وضع آليات لحماية خصوصية الطلاب عند التعامل مع المعلومات الشخصية. واقترح الهاشمي أيضاً إدراج برامج تثقيفية للأمن السيبراني ضمن حلولهم المقترحة. ومن جانبها، شددت وفاء الدين بن شماس على أهمية الشفافية والتدريب العملي جنباً إلى جنب مع الجوانب النظرية. أما بيان الريفي فقد دعا إلى الجمع بين المعرفة العلمية والقيم الأخلاقية داخل البيئة التعليمية. وأخيراً، أيد كلٌّ من عائشة الزياني وليبد الديب فكرة تحقيق توازٍ بين حملات التوعية وبين الاستراتيجيات العملية لتنفيذ إجراءات الأمان. بشكل عام، يؤكد هذا النقاش أن استيعاب تقنية الذكاء الاصطناعي في نظام التعليم يتطلب اهتماماً مكثفاً بأمور السلامة والخصوصية، حيث يكمن الحل المثالي في تنفيذ مجموعة من البرامج التثقيفية والمبادرات العملية المشتركة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : السمطة والبزيم- أنا فتاة أبلغ من العمر 25 سنة، أكملت دراستي الجامعية ملتزمة والحمد لله وأعمل في أحد البنوك في بلدي،
- نادي رينجرز مدينة ماونت دريت للرياضة
- أنا والحمد لله أصوم كل اثنين وخميس من كل أسبوع وأنا طالب في الجامعة وقد يصادف أنني أكون صائما ويعزمن
- والد زوجتي مريض منذ أكثر من شهر، وهي في معظم الوقت بجانبه، وأنا راضٍ عن ذلك، ولا أعترض، ولكن وجه اعت
- أنا أبلغ من العمر 30 سنة متزوج ولي أربعة أولاد عائلتي كلهم ملتزمون ولكن أنا كنت دائما بعيدا عن الدين