يتناول الأدب العربي المعاصر تاريخيًا تطوره منذ أواخر القرن التاسع عشر وما بعده، وذلك بالتزامن مع التحولات الجذرية التي شهدتها المجتمعات العربية آنذاك. وقد تأثر هذا النوع الأدبي بشكل واضح بالاستعمار الأوروبي والتغيرات السياسية اللاحقة، فضلاً عن تأثير الأفكار والأشكال الفنية المستوردة من الغرب والتي ساهمت في بروز نماذج أدبية جديدة كرواية المسرحيات وقصص قصيرة. ومن ثم، أصبح للأدب العربي صوت أكثر حداثة يعالج قضايا عصره مثل حرية الإنسان وعدالة اجتماعية وحقوق النساء وغيرها الكثير. وفي مطلع القرن العشرين تحديداً، ظهر جيل جديد من الكتاب الذين تركوا بصمتهم الواضحة على المشهد الأدبي العربي، منهم الأسماء البارزة كالكاتب المصري الكبير نجيب محفوظ والشاعر طه حسين والمؤلف السعودي غازي القصيبي، ممن استغلوا قدراتهم الإبداعية لمناقشة القضايا الحيوية لزمانهم وإثراء المكتبة العربية بأعمال خالدة ما زالت تحتفظ بقيمتها حتى يومنا هذا.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: كم تكلفنا الفرنسة؟ كيف نحسب خسائر انحراف السياسة اللغوية في منطقتنا؟- أود أن أستفسر إذا كانت الأم ظالمة لابنتها فهل يجوز للابنة أن تدعو بحسبي الله ونعم الوكيل, حيث إن الل
- لقد قرأت ـ كتيبا للشيخ ابن عثيمين واسمه: عقيدة أهل السنة والجماعة ومن ضمن ما قرأت في الصفحة: 18ـ 19ـ
- لي صديق ضاق به الحال هذه الفترة، من تركه للعمل، وعدم الراحة النفسية والمادية، ويعتبر غير مرتاح مع أه
- لقد كنت شريكة في صيدلية: أنا بالصيدلية ومجموعة أخرى بالمخزن، وكنت آخذ دواء من ورائهم كنوع من السرقة،
- ينزل مني دم لونه بني, ولا أعرف إن كان حيضًا أم استحاضة, مع أني أستخدم حبوب منع الحمل لتنظيم الدورة ا