في هذا النص، يناقش صاحب المنشور مولاي إدريس بن علية فكرة دمج التكنولوجيا والتعليم الرقمي لحماية التراث الثقافي وتعزيز الاستدامة البيئية. يشير المؤلف إلى أن “التعليم الذكي” يمكن أن يكون أداة قوية لتحقيق ذلك؛ حيث يساهم في رفع مستوى الوعي حول مبادئ الاستدامة البيئية وتشجيع تصميمات أكثر خضرة. بالإضافة إلى ذلك، توضح المناقشة كيف يمكن لتطبيقات الهاتف المحمول والتدريب عبر الفيديو والممارسات التفاعلية رقمنة الحرف اليدوية التقليدية، مما يجعلها في متناول جمهور واسع.
ومن جهة أخرى، يُقدم الواقع الافتراضي كحل محتمل لزيادة السياحة الثقافية العالمية دون زيادة العبء البيئي الناجم عن السفر الجسدي. ومع ذلك، يتم الاعتراف أيضًا بوجود تحديات أمام التنفيذ الكامل لهذه الأفكار. تشمل هذه التحديات ما يعرف بالـ”الفجوة الرقمية”، والتي قد تؤثر سلبًا على الوصول إلى التقنيات الجديدة، وكذلك محدودية تجربة الواقع الافتراضي مقارنة بزيارة الموقع الأصلي شخصيًا. بشكل عام، رغم وجود عقبات، فإن فرص تحقيق نهضة تنموية مستدامة من خلال التعليم الذكي وحفظ التراث الثقافي تعتبر كبيرة جدًا حسب رأي المؤلف.
إقرأ أيضا:أقدم اللقى الأثرية عن التواجد الإسلامي في الأندلس- أنا شاب مسلم في مقتبل العمر، آتاني الله وفرة من الصحة ولكنه ابتلاني بممارسة العادة السرية لكي لا أذه
- هل يأثم من يقوم بعمل ترميم وتزيين ـ ديكور ـ وطِلاء محلاَّت كالحلاَّقات، والنزُل، والمقاهي ودور السين
- سؤالي عن كيفية زكاة الذهب المعد للتجارة، وهل يثمن على الذهب الجديد أم الذهب المستعمل، مع العلم أنني
- بسبب الظروف الصعبة تركت المنزل، وأنا الآن أسكن مع عمي. وفي المنزل يوجد ماء قليل لا يسمحون بكثرة استع
- جانى ستينسنس لاعب كرة القدم الأسترالي