تناولت محادثة بين خبراء التعليم موضوعًا حاسمًا يتمثل في دمج “الغيوب” – وهي وسائل إلكترونية ورقمية – ضمن النظام التعليمي الحالي. قدم الدكتور رياض الدين الحمامي وجهة نظر مثيرة للاهتمام، مؤكدًا على أن التعلم عبر هذه التقنيات الحديثة يمكن أن يعزز مهارات حل المشكلات لدى الطلاب ويطور قدراتهم النقدية. واقترح استراتيجيات مبتكرة مثل الواقع الافتراضي والأدوات الذكية الاصطناعية لتوفير تجارب غامرة وتجارب سيناريوهات واقعية للطلاب لمواجهة تحديات الحياة العملية.
من ناحية أخرى، أبدى السيد مولاي إدريس المهنا بعض التحفظات بشأن الاعتماد الزائد على التكنولوجيا. أكد على ضرورة توازن الاستخدام الرقمي بحيث يركز أيضًا على التطبيق العملي للمعارف المكتسبة داخل البيئات الرقمية. بالإضافة إلى ذلك، أعرب عن قلقه بشأن احتمال تجاهل الجوانب الاجتماعية والتفاعلية التي توفرها الأساليب التقليدية للتعليم والتي تعتمد بشكل كبير على التواصل الشخصي والمشاركة الفردية.
إقرأ أيضا:كتاب الأمثال الشعبية في الوطن العربي مقارنة : التشابه والاختلاف-القصةوفي النهاية، توصّل جميع الأطراف إلى اتفاق مشترك مفادُه أنه رغم الفوائد العديدة للغيوب الرقمية، ينبغي تحقيق توازٍ واضح بينها وبين أساليب التدريس
- إرنست هاتشسون
- سوف أدخل مباشرة في الموضوع عندي صديق عمره 32 سنة متزوج و أب لطفلين والمشكلة هي أنه منذ ما يفوق العام
- زوج لا يمسك القرآن للقراءة منه بالرغم من أنه يحفظ كثيرا من القرآن، وكذلك لا يحافظ على الصلاة في وقته
- أنا فتاة كنت قد وقعت في الزنا من قبل، ولكنني تبت توبة نصوحا ـ والحمد لله ـ وأنا غير متزوجة وقد تعرفت
- بريندان إيش: مبتكر لغة جافا سكريبت