في عصرنا الرقمي الحالي، أثبتت التكنولوجيا قوة متزايدة في تغيير طبيعة العلاقات الأسرية. وعلى الرغم من تقديمها مزايا عديدة مثل سهولة الاتصال السريع ووصول سريع للمعلومات، إلا أنها تحمل أيضاً آثاراً سلبية محتملة. أحد أهم هذه التأثيرات هو انخفاض التفاعل الشخصي داخل الأسرة بسبب الاعتماد الكبير على الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر. يشير البحث العلمي الحديث إلى ارتفاع معدلات الشعور بالعزلة والوحدة بين المستخدمين المكثفين للإنترنت.
بالإضافة إلى ذلك، تلعب الشبكات الاجتماعية دوراً محورياً في تشكيل ديناميكيات الأسرة. فهي تقدم وسيلة فعالة للتواصل، ولكنه غالبًا ما يعزز تركيز الأفراد نحو العالم الافتراضي بدلاً من الواقعي. الأطفال والمراهقون هم الأكثر عرضة لهذا التحول، إذ يجذبهم المحتوى المنتشر عبر الإنترنت والذي قد يكون غير ملائم لعمرهم. علاوة على ذلك، يمكن أن يساهم التعرض الدائم لهذه البيئات الافتراضية في شعور الشباب بعدم الكفاءة عند المقارنة بمعايير خارجية ظاهرة عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
إقرأ أيضا:علم الجينات يؤكد الوجود العربي التاريخي في الأندلسمن الناحية الاقتصادية، أصبحت مهارات العمل الرقمي ضرورية لكثير من الوظائف والشركات، مما يخلق ضغوطاً لتحقيق أعلى درجات الكفاء
- Sparone
- أنا شاب مدمن على مشاهدة الأفلام الإباحية، وأذنب وأتوب، ثم أذنب وأتوب، وكلما تبت ندمت ندمًا شديدًا، ل
- عندما أكون بمفردي ألتجئ إلى الله -عز وجل- بالدعاء. فأحيانا يتخلله بكاء وتأثُّر. فيدخل عليَّ أحد أبوي
- أنا مواطنة مغربية مطلقة طلاقا بائنا المشكلة تكمن في زوجي لأنه لا يريد أن يتخذ معي أي حل فأنا أم لسبع
- يصلي بجواري أحد المأمومين، وأسمعه في الصلاة السرية -كالظهر مثلًا- يرتل الفاتحة، لكن بينه وبين نفسه د