في ظل التحولات السريعة التي تشهدها العصر الرقمي، يبرز سؤال مهم حول إمكانية الجمع بين القيم الإسلامية الأصيلة واستخدام التكنولوجيا الحديثة في التعليم. يدعو المؤلف إلى ضرورة الحفاظ على القيم الإنسانية والإسلامية الأساسية مثل العدالة والرحمة واحترام الآخر أثناء دمجهما مع المنهج الأكاديمي العالمي. ومن أبرز الوسائل المقترحة لهذا التوازن هي إدراج الأدب والأحاديث والسنة النبوية ضمن المناهج الدراسية، مما يعزز ترسيخ تلك القيم في نفوس المتعلمين.
كما سلط النص الضوء على فوائد استخدام التكنولوجيا في التعليم، حيث تقدم المنصات الإلكترونية والتطبيقات الذكية أدوات تفاعلية وفعالة لفهم المفاهيم الصعبة وتحسين مهارات البحث والاستقصاء لدى الطلاب. ومع ذلك، يحذر المؤلف من مخاطر الغزو الثقافي المحتملة نتيجة الانفتاح الكبير على المحتوى الرقمي غير المناسب لقيمنا الإسلامية، مؤكدًا أهمية الرقابة المستمرة وضبط الوصول إلى هذه الوسائط.
إقرأ أيضا:#تطبيق السنة الإداريةوفي نهاية المطاف، يشدد المقال على دور المعلمين في توجيه الطلاب لاستخدام التكنولوجيا بما يتوافق مع القيم الإسلامية، ودور المجتمع والعائلة بدعمهم وتمكينهم من مقاومة التأثيرات الخارجية السلبية. ويتطلب تحقيق هذا التوا
- من الذين استطاع عيسى عليه السلام إحياءهم
- Kyiv-Pasazhyrskyi railway station
- صديقتي تدرس في الجامعة، وتقضي أيام الدراسة في الإقامة الجامعية، وهناك شاب يدرس معها يضايقها دائمًا،
- إذا كنت أريد أن أسافر في عمل وليست عندي عائلة وابنتي تريد أن تذهب معي وعمرها 22 سنة؟
- إمام عند القيام للصلاة ، يدعو المصلين إلى تسوية الصفوف بالعبارة التالية : استووا واعتدلوا رحمكم الله