في رسائلها الدافئة إلى صديقتها العزيزة البعيدة بمناسبة عيد ميلادها، تظهر الكاتبة مشاعر حنين وشوق عميقة تجاه صديقتها، رغم الفواصل الجغرافية الواسعة بينهما. تؤكد الكاتبة أن ارتباطهما العاطفي والحميمي لم يتزعزع بفعل المسافة، بل ازداد قوة ورومانسية. تصف الصديقة بأنها “الشمس” التي تنير حياتها، مما يدل على أهميتها ودورها الإيجابي الكبير في حياة الكاتبة. تشير أيضًا إلى الذكريات الجميلة التي شاركوها معًا وكيف أنها محفورة في ذاكرة الكاتبة بطريقة واضحة ونقية.
وتعبّر الكاتبة عن أمنيات صادقة بصديقتها، حيث تدعو لها بالسعادة والراحة القلبية وكل ما تحبه. تستخدم صورًا شعرية جميلة للتأكيد على مكانة الصديقة لديها، مقارنة إياها بالنجم الثابت الذي لا يخبو بريقه بغض النظر عن مدى بعده. وفي نهاية الرسالة، تقدم الكاتبة التهنئة الصادقة لعيد ميلاد صديقتها، داعية لها بحياة مليئة بالأحداث السعيدة والإنجازات الرائعة. وبذلك، تكشف لنا هذه الرسالة عن علاقة صداقة عميقة ومتينة قائمة على الاحترام والتقدير المتبادلين.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دْبَرْنِي او الدَّبْرة- أنا مقيم مؤقتا في بلد كافر، هل يجوز أداء صلاة الفريضة جالسا في سيارتي عندما لا أجد مكانا لتأديتها؟ ج
- تقدمت بطلب للحصول على عمل في شركة (hqrevshare.com)، وهي من الشركات العالمية الجديدة، التي تنشط في مج
- إحدى النساء كانت على خلاف دائم مع زوجها أقنعتها جارتها أن تعمل لها عملاً لزوجها حتى تربطه بها، وهي غ
- بلفاست غرب (دائرة انتخابية في برلمان المملكة المتحدة)
- هل يجوز أن نقول إن بعض العبادات حرام؟ أي مثلا إذا كانت الصلاة رياء في هذا السياق على باقي العبادات.