تسلط هذه المقالة الضوء على تأثيرات التكنولوجيا الرقمية الواسعة على قطاع التعليم، موضحة كيف أصبحت أدوات الإنترنت، بما فيها الذكاء الاصطناعي، جزءًا أساسيًا من عملية نقل المعرفة الحديثة. تشير إلى أن هذه الوسائل الجديدة تقدم العديد من المزايا؛ فهي تساهم في تعزيز فهم الطلاب وإشراكهم بفضل المحتوى المرئي والتفاعلي البسيط، مما يعزز تجربة التعلم ويفتح أبواب التعلم المستمر لكل فرد بغض النظر عن موقعه الجغرافي أو توقيته.
إلا أن المقال يحذر أيضًا من بعض المخاطر المرتبطة بهذه الثورة الرقمية. فعلى سبيل المثال، قد تؤدي الاعتماد الكبير على التكنولوجيا إلى تقليل المهارات الاجتماعية والحركية الدقيقة عند الأطفال والشباب نتيجة لقضاء فترات طويلة أمام الشاشات. علاوة على ذلك، يشكل “الفجوة الرقمية” تحديًا كبيرًا حيث يمكن أن تستبعد شرائح محددة من المجتمع بسبب نقص إمكانية الوصول إلى الإنترنت أو القدرات المالية لشراء الأجهزة اللازمة.
إقرأ أيضا:خرافات عامية عن مملكة موريطنة الوهميةوعلى الرغم من تلك التحديات، يرى المؤلف أنه بالإمكان استغلال قوة تكنولوجيا المعلومات والاتصالات لتحقيق نتائج أفضل في التعليم. فالمنصات الرقمية تمكن من تصميم خطط دراسية مخصصة تلبي الاحت
- لي أولاد في سن الثانية عشر والتاسعة عشر، وأعاني معهم في ما يخص الصلاة، كل يوم أنصحهم أن يصلوا، أياما
- لا أفرق بين الوسوسة وسلس الريح ـ أكرمكم الله ـ أولا ربنا يجزيكم خيرا أرجو قراءة الرسالة بعناية لما ف
- ما حكم إنشاء تطبيقات هواتف إسلامية مثل المصحف ومثل تطبيق للاستماع إلى القرآن مرفقا بدعايات ربحية, بح
- ما حكم الحديث مع الوالدين أحيانًا دون النظر إليهما عند الحديث؟ علمًا أنهما لا يتضايقان من ذلك، ولا ي
- أنا متزوجة من 12 سنة، وأعاني من أن زوجي إذا زارني أهلي يفعل لنا النكد بالبيت أمامهم حتى كرهوا أن يأت