تعتبر مدينة بركان، الواقعة شرقي المغرب، جوهرة ثمينة في خريطة البلاد الثقافية والاجتماعية؛ فهي ليست فقط مركزًا إداريًا مهمًا للإقليم، وإنما أيضًا قلعة للاحتفاء بالانجازات المجتمعية والثقافية والأثرية. وتشتهر المدينة بإنتاجها الكبير لبرتقال، مما جعلها تلقب بـ “عاصمة البرتقال”، لكن شهرتها تمتد أبعد من ذلك بكثير. وفقًا لإحصائيات حديثة، تعد بركان موطنًا لأكثر من نصف مليون نسمة، وهو ما يؤكد مكانة بارزة لها على المستوى السكاني.
وتتجسد أهمية المدينة في دورها الحيوي في القطاع الزراعي والصناعات الغذائية، حيث يشهد تطوير عمراني واقتصادي ملحوظ نتيجة لذلك. بالإضافة إلى ذلك، فإن تركيز المدينة على الاستثمار الأخضر والاستدامة البيئية واضح من خلال جهود المنظمات المحلية مثل جمعيتي آفاق للثقافة والتنمية وشباب محال للتنمية والتعاون. وهذه الجهود المشتركة مع المؤسسات الحكومية تسعى لتحقيق تنمية مستدامة ودعم قضايا الصحة العامة وحماية البيئة.
إقرأ أيضا:القراءة التخصصية لنفع الأمة الإسلاميةوفي المجال التربوي، تعتبر بركان نقطة جذب لمؤسسات تعليمية متنوعة تشمل مراكز تكنولوجية تطبيقية ومعاهد
- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة والسلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. سؤالي هو
- Matthieu Bareyre
- إذا جمعت أشخاصا للسفر في دولة ما، بنية السياحة الحلال، والاستئناس بالصحبة معهم، مع معرفتي أن بعضهم ق
- ما حكم الألعاب المحتوية على سحر، لكن لا أتعلمه؟
- في بلدتي نقوم بإعطاء الدقيق للمخبز حيث يزنه وندفع مقابل كل كيلو ما يقارب جنيهاً مصرياً ثم يعطينا الم