تعتبر مدينة بركان، الواقعة شرقي المغرب، جوهرة ثمينة في خريطة البلاد الثقافية والاجتماعية؛ فهي ليست فقط مركزًا إداريًا مهمًا للإقليم، وإنما أيضًا قلعة للاحتفاء بالانجازات المجتمعية والثقافية والأثرية. وتشتهر المدينة بإنتاجها الكبير لبرتقال، مما جعلها تلقب بـ “عاصمة البرتقال”، لكن شهرتها تمتد أبعد من ذلك بكثير. وفقًا لإحصائيات حديثة، تعد بركان موطنًا لأكثر من نصف مليون نسمة، وهو ما يؤكد مكانة بارزة لها على المستوى السكاني.
وتتجسد أهمية المدينة في دورها الحيوي في القطاع الزراعي والصناعات الغذائية، حيث يشهد تطوير عمراني واقتصادي ملحوظ نتيجة لذلك. بالإضافة إلى ذلك، فإن تركيز المدينة على الاستثمار الأخضر والاستدامة البيئية واضح من خلال جهود المنظمات المحلية مثل جمعيتي آفاق للثقافة والتنمية وشباب محال للتنمية والتعاون. وهذه الجهود المشتركة مع المؤسسات الحكومية تسعى لتحقيق تنمية مستدامة ودعم قضايا الصحة العامة وحماية البيئة.
إقرأ أيضا:لا للفرنسة: تاريخ الصراع بين شرفاء الوطن وعملاء فرنسا في مسألة لغة التدريسوفي المجال التربوي، تعتبر بركان نقطة جذب لمؤسسات تعليمية متنوعة تشمل مراكز تكنولوجية تطبيقية ومعاهد
- صحيفة كومنولث جورنال
- اشتريت ذهبا لزوجتي هدية لها، فباعت الذهب وأعطت لأبيها المال؛ لأنه بحاجة، فقلت لها: اذهبي إلى بيت أبي
- U.S. Route 90
- أريد منكم توضيحًا لهذا الحديث الذي لا أستطيع تذكر كلماته بالضبط، ولكني سأذكره بالمعنى -إن شاء الله-،
- السؤال الأول: قرأت حديثا صححه الألباني، معناه: يأتي يوم القيامة أصم، وأحمق، ورجل من أهل الفترة ...ال