تناول نص “إسلام وعلم مكملان أم متناقضان” نقاشًا عميقًا حول العلاقة بين الإسلام والعلم، حيث طرحت آراء متعددة. يرى بعض المشاركين، مثل هاجر البنغلاديشي، أن العلم يجب أن يكون مستقلًا عن الدين، بينما يرى آخرون، مثل سهيلة بن موسى، أن الإسلام لا يتعارض مع العلم بل يشجع عليه بناءً على الآيات القرآنية التي تدعو إلى التفكر والتفكير. يرى صفاء الغزواني أن الدين قد يكون عائقًا في بعض الحالات التاريخية، لكنه يؤكد على أهمية حرية البحث العلمي. بينما ترى ابتهاج الهواري أن الإسلام غالبًا ما يُفسر بشكل خاطئ، مما أدى إلى عراقيل تاريخية، لكن اليوم، يساهم علماء مسلمون بشكل فعال في مختلف الجوانب العلمية العالمية. بشكل عام، يظهر النقاش أن العلاقة بين الإسلام والعلم يمكن أن تكون تكاملاً عندما يتم احترام الاستقلالية العلمية ضمن الحدود الأخلاقية والإنسانية التي توفرها الأديان.
إقرأ أيضا:قبائل المغرب: قبيلة سفيان- عندي مشكلة في حياتي، لا أعرف ما هو حلها، كنت في عمر 32 أو 33 سنه لا أريد أن أتزوج كنت مشغولة ولا أحب
- هل من يفعل ذنوبا كبيرة لاتقبل توبته مثل الاستهزاء الذي يخرج من الملة؟ ومتي يعرف أن الإنسان تحول الصغ
- عمرى الآن 62 سنة وكانت والدتي منفصلة عن والدي بدون طلاق وأنا صغير منذ أن كان عمري 4 سنوات تقريبا وكا
- إنني في حالة ضيق وفي كرب شديد بسبب هذه المواقف الخاصة بالطلاق، وأريد أن أعرف بالضبط ما يلزمني وأرجوك
- عندما يختفي المال