وفقاً للمعايير الدولية المتعددة التي تقيس جودة الحياة، تنافس عدة مدن حول العالم لتكون الوجهة المثالية للعيش الراقي. ففي فنلندا، يتصدر سكانها قائمة أولويات حكومة تقدم خدمات عامة مكثفة وبيئة تعليمية صحية، مما يجعلها واحدة من أكثر البلدان جذباً. بينما في الدنمارك، يشكل الدعم الواسع للأعمال ورواد الأعمال والمبادرات الخاصة بالأمومة ورعاية الطفل بيئة داعمة للجميع، خصوصاً المرأة التي تتمتع بحقوق متساوية.
وفي قلب أوروبا، تأسر فيينا النمسا الزائرين بجمالها الثقافي الذي يعكس نفسه في الفنون والعلوم والألحان الموسيقية الخلابة. أما كندا فهي بلد شمالي أمريكي نادر الحضور بين أفضل عشرة مواقع سكنية عالمياً؛ حيث تعمل حكومتها بشكل فعال وبناء الثقة مع مواطنيها الذين يتمتعون بحرية شخصية عالية واستقرار اقتصادي ملحوظ. كل هذه المدن تمتلك سماتها الفريدة والتي تساهم في تحقيق مستوى عالي من السعادة والراحة لأهلها.
إقرأ أيضا:زكريا محمد القزويني- لي قريب يستشير صديقا له في الكثير من الأعمال مع العلم بأن صديقه يدعي تفسير أحداث قد مضت دون الاطلاع
- هل لديكم أي أبحاث عن الكمأة التي ورد بشأنها حديث: الكمأة من المنِّ وماؤها شفاء للعين؟ و بارك الله في
- من القلب مباشرة
- عندما كان الفرسان جريئين (فيلم صامت 1908)
- كنت مقيما ببريطانيا، وقبل 17سنة تقدمت لطلب يد فتاة وقلت لها ولوالديها آنذاك بكل وضوح إنني سأترك تلك