وفقاً للمعايير الدولية المتعددة التي تقيس جودة الحياة، تنافس عدة مدن حول العالم لتكون الوجهة المثالية للعيش الراقي. ففي فنلندا، يتصدر سكانها قائمة أولويات حكومة تقدم خدمات عامة مكثفة وبيئة تعليمية صحية، مما يجعلها واحدة من أكثر البلدان جذباً. بينما في الدنمارك، يشكل الدعم الواسع للأعمال ورواد الأعمال والمبادرات الخاصة بالأمومة ورعاية الطفل بيئة داعمة للجميع، خصوصاً المرأة التي تتمتع بحقوق متساوية.
وفي قلب أوروبا، تأسر فيينا النمسا الزائرين بجمالها الثقافي الذي يعكس نفسه في الفنون والعلوم والألحان الموسيقية الخلابة. أما كندا فهي بلد شمالي أمريكي نادر الحضور بين أفضل عشرة مواقع سكنية عالمياً؛ حيث تعمل حكومتها بشكل فعال وبناء الثقة مع مواطنيها الذين يتمتعون بحرية شخصية عالية واستقرار اقتصادي ملحوظ. كل هذه المدن تمتلك سماتها الفريدة والتي تساهم في تحقيق مستوى عالي من السعادة والراحة لأهلها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المسكة- لدي استفسار حول الأصوات التي في الأفلام الكرتونية التعليمية؛ مثال صوت وقوع شيء، أو خروج شيء، أو صوت
- هل أطبق حكم عورة المرأة مع المرأة مع أمي وأخواتي، بحث لا يرين ذلك الجزء من جسدي؟
- شاب مقبل على الزواج ويريد أن يكمل مستلزماته عن طريق قرض إسلامي من أحد البنوك الإسلامية، علما بأنه ير
- عندما تتعارض مصلحة عامة مع مصلحة خاصة فأيهما مقدم؟ وفي حال الدعاء بالشر ففي حق من تكون الدعوة مستجاب
- عندنا مسجد بجواره مدرسة يوجد بها بئر لتخزين المياه، وهذا البئر توجد به مضخة للمسجد، ويعبأ عن طريق سي