تشكل العلاقة الجغرافية والتاريخية بين المغرب وإسبانيا نموذجًا فريدًا للتداخل الأوروبي الأفريقي، حيث تربطهما علاقة جوار وثيقة عبر مضيق جبل طارق، الذي يُعتبر أحد أهم ممرّات المياه العالمية. وتبلغ المسافة البرية بين مدينة الدار البيضاء بالمغرب ومدريد بإسبانيا حوالي 1329 كم، أي ما يقارب 826 ميلًا، ويمكن قطعها جوًّا في أقل من ساعتين وأربع دقائق. أما جغرافياً، فإن الموقع الاستراتيجي لكلا البلدين يؤثر بشكل كبير على ظروفهم المناخية ومواردهم الطبيعية واقتصاداتهما؛ إذ يقع المغرب شمال أفريقيا ويستفيد من خطوط طول وغربية تصل إلى 44 درجة شمالًا، بينما تمتلك إسبانيا معظم أراضيها داخل دائرة عرض جنوبية تتراوح بين 35-45 درجة شمالًا. وقد أثرت هذه الاختلافات الجغرافية على حياة السكان وتطور اقتصاداتهم بطرق مختلفة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الدَّرَّاعية أو الدَّرْعِيةتاريخيًا، خلقت قرب هاتين الدولتين هندسية مؤثرة رابطًا عميقًا بينهما، امتدت لتشهد فترات طويلة من التدخل السياسي والاستعماري الإسباني في المغرب، خاصة في الغرب وفي جزر الكناري. ومع ذلك، شهد القرن العشرين تسويات دبلو
- التقى شخص بناس، وكان في مشاكل مع زوجته، ويتوقع أن يحصل طلاق بينهما في المستقبل القريب، وقرر أن يقول
- دالاجويتي (مدينة)
- رجل يعمل في إحدى الجهات وشكلت الجهة جمعية للإسكان، وأعلنت عن بناء مساكن وطلبت ممن يريد مسكنا أن يدفع
- السلام عليكم تشاجرت في رمضان مع شاب فى السوق فبدأ يشتمني ويسبني بأقبح الكلام كما قام بشتم والدي، فلم
- شابنم إسماعيل لاعبة الكريكيت الجنوب أفريقية