تضم ألمانيا الغربية مجموعة متنوعة من المدن ذات التراث التاريخي والثقافي العميق، والتي تساهم بشكل أساسي في الهوية الوطنية. فرانكفورت، المعروفة بحدائقها الجميلة، هي مركز مالي مهم في أوروبا ويوجد بها العديد من المتاحف المرموقة مثل متحف ستادلموسيوم ومكتبة جوتة. بينما تمتلئ هامبورغ، الثالثة الأكبر بين المدن الألمانية، بقنواتها البحرية الخلابة ومينائها الحيوي، والذي يعد واحدًا من أكثر المطارات ازدحاما في العالم.
أما ميونيخ فهي مدينة تجمع بين الطابع الريفي والحيوية الكبيرة، وهي ملاذ لعشاق الفن والحرف اليدوية. ومن أشهر معالمها السوق الشعبي “باروك” والمطاعم التقليدية مثل . وفي المقابل، تعتبر شتوتغارت قلب الصناعة الحديثة بألمانيا نظرًا لشركاتها العملاقة مثل دايملر بنز وبورشه. ولكن المدينة تقدم أيضا جمال طبيعي خلاب مع بحيرة زيلمرسر القريبة وكنائس رائعة كالكنيسة بيرغر كيرتشي.
إقرأ أيضا:المسلم المعاصر بين التطوير الذاتي و التزكية الروحية الشاملة.دورتموند، التي ترتبط ارتباطا وثيقا بكرة القدم الأوروبية ونادي بوروسيا دورتموند لكرة القدم، توفر وجهات أخرى مثيرة للإهتمام مثل جبال روهر والنصب التذكاري
- Anglès, Tarn
- هل الصلاة في المسجد فرض؟ وإذا كان فرضا فأنا أمي لا تتركني أذهب إليه في العشاء والفجر وهنا في السويد
- أنا سيدة مطلقة منذ سنة ونصف قبل سنة وهب طليقي المنزل الذي نسكنه إلى أطفالي ولقد كان متزوجاً من امرأة
- أنا شاب تونسي أقوم بسداد زكاة أموالي من النقود على النحو التالي: في كل عام هجري أدفع جزءا من أربعين
- بالعربية: أم بيغال (نانو بيغال)