تضم ألمانيا الغربية مجموعة متنوعة من المدن ذات التراث التاريخي والثقافي العميق، والتي تساهم بشكل أساسي في الهوية الوطنية. فرانكفورت، المعروفة بحدائقها الجميلة، هي مركز مالي مهم في أوروبا ويوجد بها العديد من المتاحف المرموقة مثل متحف ستادلموسيوم ومكتبة جوتة. بينما تمتلئ هامبورغ، الثالثة الأكبر بين المدن الألمانية، بقنواتها البحرية الخلابة ومينائها الحيوي، والذي يعد واحدًا من أكثر المطارات ازدحاما في العالم.
أما ميونيخ فهي مدينة تجمع بين الطابع الريفي والحيوية الكبيرة، وهي ملاذ لعشاق الفن والحرف اليدوية. ومن أشهر معالمها السوق الشعبي “باروك” والمطاعم التقليدية مثل . وفي المقابل، تعتبر شتوتغارت قلب الصناعة الحديثة بألمانيا نظرًا لشركاتها العملاقة مثل دايملر بنز وبورشه. ولكن المدينة تقدم أيضا جمال طبيعي خلاب مع بحيرة زيلمرسر القريبة وكنائس رائعة كالكنيسة بيرغر كيرتشي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : بِيبِيدورتموند، التي ترتبط ارتباطا وثيقا بكرة القدم الأوروبية ونادي بوروسيا دورتموند لكرة القدم، توفر وجهات أخرى مثيرة للإهتمام مثل جبال روهر والنصب التذكاري
- أسئل فـضيـلتك يا شيخ عـن بضعة مواضيع شغلت بالي أسأل الله لي ولكم السداد في القول والأفعال إنه ولي ذل
- شيخنا: أنا رجل مذاء جداً، وشهوتي عالية. لقد عسر علي التطهر من المذي؛ بسبب كثرته، حتى إني استخدمت أسل
- لقد قرأت في الحديث أن من قرأ دبر كل صلاة آية الكرسي لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت. الذي فهمته م
- ما حكم من زرع أرضه عنبا ويعلم أن الذي سيشتري منه المحصول سيبيعه إلى معصرة خمر.
- Yinka Kudaisi