تسلط مقالة “القراءة مفتاح التنمية الشخصية والمجتمعية” الضوء على الدور المحوري للقراءة كوسيلة فعالة لتطوير الذات وتحسين المجتمع. وفقاً للنص، تعد القراءة أكثر بكثير من كونها نشاطاً ترفيهياً؛ إنها أداة قوية تساهم بشكل كبير في نمو العقل البشري، وتعزيز المهارات المكتسبة، وإثراء المعرفة العامة. تشدد الآية القرآنية “اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ”، على الأهمية الروحية والقيمة المعرفية للقراءة.
تساعد القراءة الأفراد على تطوير قدراتهم اللغوية والكتابية، مما يدفعهم نحو التفوق الأكاديمي والإنجازات المهنية. علاوة على ذلك، تعمل القراءة كمصدر للإلهاء المفيد خلال فترات فراغ الشخص، وبالتالي تجنب الانخراط في سلوكيات غير مرغوبة. ومن الناحية الاجتماعية، تلعب القراءة دوراً حيوياً في مكافحة الجهل، وهو عامل رئيسي يساهم في خلق مشاكل اجتماعية وصعوبات اقتصادية مستمرة. بدلاً من ذلك، توفر القراءة فهمًا أفضل للآخرين وثقافات مختلفة، فضلاً عن تعزيز القدرات العقلية والإبداعية للأفراد. باختصار
إقرأ أيضا:كتاب مورفولوجية سطح الأرض- صَليت العصر، ولم أتذكر هل ركعت أم لا؟ فقمت بزيادة ركعة، كحكم غير الموسوسين، ولكني أيضاً شككت هل س
- Theory of Good Human Nature
- بارك الله فيكم ولكم. أرجو الإفادة بخصوص صحة الحديث التالي: يا مَعْشَرَ المُسلِمِينَ شَمِّرُوا، فإِنَ
- Marguerite Mahieux
- ما هو التفسير الصحيح لهذه الآية وهل تنطبق على أيامنا هذه: ومن يتولهم منكم فهو منهم؟. وشكرا.