في “صداقة العمر”، تبوح الشاعرة بمشاعرها تجاه صديقتها العزيزة، حيث تصفها بأنها ليست مجرد رفيقة عابرة، بل هي روح شقيقة تنغمس معها في جميع التجارب السعيدة والمحزنة. تشير إلى بداية صداقتهما مثل بذرة زرعتها يد القدر، لتثمر فيما بعد صداقة عميقة وطويلة المدى. تؤكد الشاعرة أن الصداقة الحقيقية هي مرآة للروح، تقدم الدعم والحب غير المشروط، مما يساعد الطرف الآخر على تحقيق أحلامه وتحمل التحديات الشخصية.
وتوضح الشاعرة أهمية الصدق والأمانة في العلاقات، مشيرة إلى أنهما الأساس الذي حافظوا عليه طوال مدة معرفتهم. كما تقدر دور الاستماع الفعال والتواصل المفتوح في تعزيز روابطهم وتجنب تأثير التقلبات الحياتية عليها. وفي النهاية، يعبر المؤلف عن الامتنان العميق لهذه الرابطة الخاصة التي شكلت شخصية صاحب الرسالة وساهمت في تطوير حياته بطريقة إيجابية، مؤكدة أنها رابطة ستدوم مدى الحياة بإرادة الله.
إقرأ أيضا:القراءة التخصصية لنفع الأمة الإسلامية- ما الفرق بين: وما كنت ثاويا، وبين وما كنت ساكنا، أو وما كنت قاطنا؟ وجزاكم الله خيرا.
- السادة الشبكة الإسلامية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بداية أشكركم على الجهد الجليل الذي تبذلونه م
- أبي ترك العمل وأخذ حسابه من الشركة التي كان يعمل بها ثم أعطى لأختي 7000 درهم للمصاريف المنزلية و بعد
- نود السؤال عن أضحية العيد الأضحى هل يمكن المشاركة بفلوس الزكاة فيها أم أنها تكون من أموال غير الأموا
- أنا موظف حكومي، قررت المؤسسة عندنا إجراء صيانة للحاسب بتكلفة معينة فقمت باستلام المبلغ . فهل يجوز شر