في النص المقدم، يتم الاحتفاء بلحظات تفوق الخريجين من خلال ثلاث قصائد شعرية مؤثرة. أولاً، يستخدم الشاعر محمد مهدي الجواهري “قصيدة أزهار النجاح” للتعبير عن مدى ارتفاع آمال وطموحات الخريجين الجديدة نتيجة لجهدهم والإيمان بهم. ثم ينتقل بنا الشاعر أحمد زكي أبو شادي في “قصيدة زهرة الوطن”، حيث يؤكد أهمية العلم والقوة والحكمة باعتبارها الأساس لنهضة الأمم وتطور المجتمع الإنساني بأكمله. ويتطرق أيضاً إلى ثقة الشعراء الكبيرة في جيل الشباب وقدرتهم على حمل تراث الماضي ورؤية المستقبل الواعد. أخيراً، تقدم الشاعرة العراقية فدوى طوقان رؤيتها الخاصة لهذه اللحظات السعيدة في “قصيدة التخرج”. فهي تصور كيف يبقى ذكرى تلك اللحظات عالقة في قلوب الخريجين وذكرياتهم، وهي لحظة انتصار روح الإنسان على تحديات الحياة. بشكل عام، تسلط هذه القصائد الضوء على المشاعر المعقدة المرتبطة بالانتقال من مرحلة التعليم إلى مرحلة العمل والمسؤولية، مع التركيز على الاعتزاز الذاتي والفخر بالإنجازات الشخصية والشكر لمن ساعد ودعم أثناء رحلة التعلم الصعبة.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان جهة الرباط سلا زمور زعير تؤكد عروبة المغاربة- ما مدى صحة حديث أبي دجانة، ونخلة اليهودي؟ جزاكم الله خيرًا.
- سؤالي هو: المريض الذي يصلي بأصبعه، هل يجب عليه الوضوء، وكيف يتم ذلك، وهل يجب أن يكون باتجاه القبلة،
- لقد توفي رجل مسلم كان لا يصلي إلا الجمعة مؤمنا بوجوب الصلاة غير جاحد، ولكنه التكاسل وكان يصوم رمضان
- ماذا تقولون عما جاء في كتاب المجهول في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم للمقريزي، فأفيدوني؟ جزاكم الله
- سؤالي فى السيرة... روايات أبي إسحاق ما مدى ثبوتها من ناحية حديثية وتاريخية؟ وما هو الصحيح منها وأين