في رحلتي مع مدرستي، تبرز أهمية دراسة الماضي في تشكيل المستقبل بشكل واضح. فقد شكلت هذه المؤسسة التعليمية بوابتي الأولى لفهم العالم المحيط بي وتعزيز مهاراتي الاجتماعية والشخصية. بدءًا من المباني المألوفة والفصول النابضة بالحياة، حيث قدم الأساتذة معرفتهم بشغف وصبر، أدركت أن التعليم يشمل أكثر من مجرد المواد الأكاديمية. لقد علمتنا مدرستي أيضًا قيمة الصبر والاحترام والعمل الجماعي، مما ساعدنا على تطوير شخصيتنا وإعدادنا للمرحلة التالية من حياتنا.
بالإضافة إلى المناهج الرسمية، لعبت الأنشطة الثقافية والدينية دوراً محورياً في تشكيل هويتي. خلال الاحتفالات الدينية والعائلية مثل رمضان وعيدي الفطر والأضحى، توحدت صفوف طلاب المدرسة كعائلة واحدة لنشارك الفرح ونعزز روابطنا الروحية والثقافية. هذه التجارب غيرت نظرتي للحياة وساهمت في ترسيخ ذاكرة جميلة تبقى راسخة في ذهني حتى الآن.
إقرأ أيضا:10 من أفضل منصات التعليم الرقمية العربيةإن تأثير مدرستي امتد أبعد بكثير من حدود الفصل الدراسي؛ فهي كانت بيتًا ثانٍ منحني شعورًا بالأمان والانتماء. هناك، كوننا صداقات دامت مدى الحياة وبنينا الثقة بالنفس والح
- سؤالي يا فضيلة الشيخ إنه كان لي علاقة صداقة مع امرأة متزوجة لم تصل إلى الفاحشه ولله الحمد وتبت إلى ا
- أنا امرأة عاملة, وظروف زوجي المادية غير جيدة, وأنا أعمل لأساعده - والحمد لله - ربنا فتح عليّ ووفقني
- جامع رجل زوجته في دبرها وندم الزوجان وتابا إلى الله صدقا ولكن تكرر الذنب العظيم 3 مرات بعد ذلك في أز
- لدي مشكلة: وهي الصراع بين رغبتي في فعل شيء ورغبتي في تركه، أرتكب ذنبا وأريد تركه وأحبه في نفس الوقت،
- أنا رجل أعمل ببناء وصناعة المواقع الالكترونية، وجاءني أحد العملاء (صاحب شركة بناء ومقاولات ) يطلب مو