يتناول نص نقاش صاحب المنشور ناجي الكيلاني موضوع الترابط العميق بين العلم والثقافة العربية، مع التركيز بشكل خاص على الروابط المحتملة بين الدين والعلم. يشير النقاش إلى أمثلة تاريخية بارزة مثل عطاء عنترة بن شداد وابن سينا لتوضيح إمكانية وجود تفاعل إيجابي بين هذين المجالين. يؤكد المشاركون في المناقشة أن فكرة الصراع بين العلم والدين هي وجهة نظر خاطئة، وأن هناك مجالاً حقيقياً للتكامل والتناغم بين الاثنين.
كما سلطت المحادثة الضوء على دور الفنون الأدبية والشعر في غرس القيم الإنسانية وتعزيزها داخل المجتمع العربي. ويجادل بعض المشاركين بأن هذه الجوانب الفنية ليست مجرد مكملات للعلوم الدينية والعقلية، بل إنها تلعب دوراً أساسياً في تشكيل الهوية الثقافية للشعوب العربية وتعميق فهمها للحياة. ويشدد آخرون على مفهوم “التعاون المتبادل”، مؤكدين على كيفية دعم كل جانب (العلم والدين) للآخر بطرق فريدة ومتكاملة.
إقرأ أيضا:كم تكلفنا الفرنسة في المغرب (والدول المغاربية)؟وفي الختام، يُشدّد النقاش على الحاجة الملحة لهذا التوازن -خاصة أمام الأجيال الشابة التي تواجه تحديات خارجية كبيرة- والتي تستوجب مزيداً من
- أعمل في شركة بإحدى الدول العربية مقرها الرئيسي بالعاصمة، قامت بإرسالي إلى أحد المشاريع التابعة لها ف
- هل نقول آمين بعد الفاتحة في الركعة الثالثة والرابعة ؟ جزاكم الله خيرا.
- أخبرني بأنك تحبني
- ما القدر الذي إذا مسح عليه من الخفين يعتبر مجزئًا؟ وهل يجزئ المسح بالأصابع؟ أم يجب المسح بالأصابع مع
- أنا طبيبة أسنان، وقد عملت منذ فترة عند طبيب أسنان، وفي بعض الأيام لم تكن هنالك حالات، ولكنني كنت أحض