المتنبي، الشاعر العربي الكبير أحمد بن الحسين بن الحسن، لقبه أبو الطيب، عاش حياة مليئة بالنجاحات الشعرية، لكن نهايته كانت مأساوية بسبب شعره. حيث اشتهر المتنبي بقصائده التي تتميز بالإحكام وقوة الصياغة، والتي كتب فيها في مختلف الأغراض الشعرية. ومع ذلك، فإن قصيدته البائية الشهيرة التي هجا فيها خال فاتك بن أبي جهل الأسدي، ضبة بن يزيد الأسدي العيني، كانت سببًا في نهايته المأساوية.
عندما عاد المتنبي إلى بغداد برفقة ابنه محسد وغلامه، تعرض لهجوم من فاتك بن أبي جهل الأسدي وأصحابه. عندما أدرك المتنبي أنه مغلوب، أراد الفرار، لكن غلامه ذكرته بقوله “لا يتحدث الناس عنك بالفرار وأنت القائل فالخيل والليل والبيداء تعرفني والسيف والرمح والقرطاس والقلم”. فأجاب المتنبي “قتلتني قتلك الله”، ثم عاد إلى القتال حتى قُتل هو وابنه وغلامه في النعمانية بالقرب من دير العاقول في الجانب الغربي من سواد بغداد.
إقرأ أيضا:اللهجة المغربية : البغريرهذه الحادثة المأساوية تذكرنا بأن الشعر قد يكون سيفًا ذو حدين، حيث يمكن أن يؤدي إلى الشهرة والثروة، ولكنه أيضًا قد يكون سببًا في الوفاة. قصة مقتل المتنبي هي تذكير بأن الكلمات القوية يمكن أن تكون لها عواقب وخيمة.
- أنا أرملة عمري 30عاما ولدي ولدان أكبرهم في التاسعة من عمره توفي زوجي واحتسبته عند الله وبعد حوالي سن
- هل يجوز للزوج عدم إخبار زوجته بميعاد سفره، وتفاصيل أخرى من حياته؟ وهل يجوز للزوجة عند الغضب بسبب سوء
- لدى منتدى مجاني، ومعظم مواضيعه منقولة من منتديات ومواقع أخرى، وهو منتدى إسلامي، ولكنني لم أستأذن من
- أثناء التبول -أعزكم الله- خرج مني ودي، ولمدة طويلة فاتت بها صلاة الجماعة، وبعدها بمدة وعندما توقف وت
- أنا عند تلاوة القرآن أتخيل بأني إمام مسجد، والناس يستمعون إلي. هل ذلك يعتبر رياء ؟ وإذا كان رياء كيف