يتمحور مسار الكاتب الأردني المتميز أيمن العتوم حول تفاعل مزدوج بين الإبداع الأدبي والقوة التحليلية للنقد الاجتماعي. بدأت رحلته المبكرة نحو الشهرة بفضل مجموعته القصصية “الليل الآخر”، لكنه حقق الاعتراف الحقيقي بروايته الأولى “رقصة الخريف” التي حازت على جائزة أفضل عمل أدبي عربي. تتمثل عبقرية عتوم في قدرته على استكشاف القضايا الاجتماعية والسياسية الحساسة ضمن إطار فني خصب، حيث يدمج الواقعية والخيال بسلاسة لإنتاج رؤى جريئة وقابلة للنقاش بشأن موضوعات كالهوية الوطنية، الحرية الشخصية، الديناميكيات السياسية وغيرها.
يمارس عتوم تجديدًا مستمرًا في تقنيات السرد وأشكاله، وهو ما يعكس مرونته وإتقانه التعبيري. فهو قادرٌ على اللعب بالأزمان والأحداث الواقعية، وغرس اللغة الجميلة بالإشارات الدينية والثقافية الغنية. هذه الطريقة الفريدة منحته مكانة فريدة كمؤلف متكامل وشامل، يجذب جمهورًا متنوعًا من القراء بغض النظر عن العمر أو المستوى التعليمي. وبالتالي فإن أعمال عتوم هي شهادة على قدرته على نسج عالَم أدبي ساحر يغوص فيه
إقرأ أيضا:أعلام الدول التي تعاقبت على حكم المغرب منذ الفتح الإسلامي للمغرب الأقصى- أبي عمره حوالي 67 سنة، وهو الآن سائق شاحنة، ويرى بعين واحدة فقط، عينه الأخرى لا يرى بها، طبعا الشاحن
- هل يضر إذا أكل كلب أو هرة أو حيوان آخر من لحم الأضحية أو لحم العقيقة؟ وماذا يصنع بأجزائها غير المأكو
- إذا صليت صلاة جهرية سرا أو العكس سهوا فهل يترتب سجود قبلي أو بعدي ؟
- المحبّة، اللمس، الضغط
- أنعم الله علي بحفظ الكثير من القرآن الكريم ولا زلت أحفظ حتى أتم حفظه إن شاء الله، ووهبني الله صوتاً