يتمحور مسار الكاتب الأردني المتميز أيمن العتوم حول تفاعل مزدوج بين الإبداع الأدبي والقوة التحليلية للنقد الاجتماعي. بدأت رحلته المبكرة نحو الشهرة بفضل مجموعته القصصية “الليل الآخر”، لكنه حقق الاعتراف الحقيقي بروايته الأولى “رقصة الخريف” التي حازت على جائزة أفضل عمل أدبي عربي. تتمثل عبقرية عتوم في قدرته على استكشاف القضايا الاجتماعية والسياسية الحساسة ضمن إطار فني خصب، حيث يدمج الواقعية والخيال بسلاسة لإنتاج رؤى جريئة وقابلة للنقاش بشأن موضوعات كالهوية الوطنية، الحرية الشخصية، الديناميكيات السياسية وغيرها.
يمارس عتوم تجديدًا مستمرًا في تقنيات السرد وأشكاله، وهو ما يعكس مرونته وإتقانه التعبيري. فهو قادرٌ على اللعب بالأزمان والأحداث الواقعية، وغرس اللغة الجميلة بالإشارات الدينية والثقافية الغنية. هذه الطريقة الفريدة منحته مكانة فريدة كمؤلف متكامل وشامل، يجذب جمهورًا متنوعًا من القراء بغض النظر عن العمر أو المستوى التعليمي. وبالتالي فإن أعمال عتوم هي شهادة على قدرته على نسج عالَم أدبي ساحر يغوص فيه
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: القضية اللغوية في العالم العربي- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما أردت أن أسأل عنه هو أن لدي أخاً أكبر مني ولكنه ليس أكبر أخ لي وهو
- إحدى قريباتي لديها ثلاثة أبناء، وكانت حاملا بالابن الرابع، وقامت بإجهاضه؛ لأنه كان حملا خارج الرحم.
- European Free Alliance
- أريد أن تكون رائحتي طيبة، وعلمت أن الرائحة الطيبة لها دور في الدعوة إلى الله، فما العطر الرجالي ذو ا
- أنا جزائري مقيم مؤقتًا في فرنسا؛ من أجل البحث العلمي فأنا أعمل في مركز بحث علمي من أجل الحصول على در