في عالم الأسماك البحرية، نجد تنوعًا مذهلاً يعكس قدرة الطبيعة الخلاقة على خلق أشكال وأنواع مختلفة تحمل كل منها خصائص فريدة. بدءًا من القزميات الصغيرة التي يصل طولها إلى أقل من ملمتر واحد، وهي الأصغر بين جميع أسماك المياه المالحة، وحتى قرش الحوت العملاق الذي يمكن أن يصل طوله لأكثر من ١٥ متراً، حيث يعتبر أكبر أنواع الأسماك حجماً. وعلى الرغم من فارق الأحجام الكبير بين هذين النوعين، إلا أنها كلاهما جزء حيوي من النظم البيئية البحرية.
كما تتميز الأسماك البحرية بقدرتها الاستثنائية على التكيف مع البيئات المتنوعة؛ فبعضها مثل أبو المنقار ونقيعة الماء وفرس البحر له شكل مسطح يشبه الدرقة ليتمكن من الاختباء داخل الشعاب المرجانية، بينما تستخدم العقارب البحرية ذراعَيْها الأماميَّتين لجذب الفرائس إليها ثم ابتلاعها دفعة واحدة بدون مضغ.
إقرأ أيضا:مطبوع العربية: مراسلة المؤسسات التعليمية بضرورة إعتماد العربية في المغرببالإضافة إلى ذلك، يلعب التجمع الاجتماعي دوراً مهماً في بقاء الكثير من هذه الأنواع، حيث تشكل سرباً لتحقيق هدف مشترك وهو اصطياد الفرائس بشكل جماعي. ومن الجدير بالذكر أيضاً الدور الحيوي لهذه الأسماك كمصدر للغذاء البشري الغني
- أهل البدع يرون جواز التوسل بالأنبياء استدلالًا بالأثر الوارد في كتاب شيخ الإسلام ابن تيمية عن عبد ال
- لماذا تمنعون من دخول الحائض المسجد، أليس قد قال ابن عباس: «لا يصح لأحد أن يقرب الصلاة» ومن لازم المس
- السادة العلماء الأفاضل أنا طالب فى العام الدراسي النهائي فى كلية الطب جامعة عين شمس بالقاهرة مصر وبا
- أنا محب للمساجد القديمة الأثرية فى القاهرة وأحب أن أصلي فيها، فهل بذلك أكون داخلا فى الحديث المنهي ع
- Tengkolok