تناقش مقالة “سيادة بياناتنا بين تنظيم الدول ونماذج الأعمال الجديدة” قضايا حساسة متعلقة بسيادة البيانات الشخصية في العصر الرقمي الحديث. يناقش المحاورون تأثير تسليم البيانات الشخصية دون قيود للشركات التكنولوجية الكبيرة والحكومات سلبًا على خصوصية الأفراد وسلطتهم على بياناتهم الخاصة. يُشدد عبد السميع القيسي على ضرورة تشديد القوانين لحماية الحقوق الفردية وتجنب استغلال البيانات بطرق غير عادلة. يقترح أيضًا بحث بدائل لنظم العمل الحالية التي تهدد الحرية والاستقلال الشخصي نتيجة طلب الوصول المستمر للبيانات للأغراض التجارية.
من جهة أخرى، يعرض الراوي المزابي منظورًا مختلفًا بعض الشيء، مؤكدًا أنه بالإضافة إلى اللوائح القانونية، يجب تطوير أساليب مبتكرة للحفاظ على الخصوصية مثل زيادة الشفافية وتعزيز العلاقات المتوازنة بين المؤسسات الرقمية ومستخدميها. ويهدف ذلك إلى خلق سوق قائم على الاحترام المتبادل واحتياجات كل طرف. ويتفق الزياتي القروي مع أهمية التشريعات ولكنه يدعو لتغيير ثقافة الشركات تجاه حماية الخصوصية عبر اتباع نهج شامل وطويل الأمد لإرساء مجتمع رقمي يقوم على مبادئ العدالة وال
إقرأ أيضا:تكتل الأساتذة المطالبين باللغة العربية في التعليم- أنا أعمل في لجنة خيرية بدون راتب فقط بالعمولة إذا أتيت باستقطاع 10 دنانير آخذ ضعف المبلغ، وكم النسبة
- لدينا شبح
- نوجاروليه
- عندي زوجة، وعندما نذهب للفراش تقول كلمني ولو كلمتها وحادثتها ارتاحت ونامت وتركتني، وإن لم أحادثها غض
- أنا لا أجيد فن إلقاء الدعاء كما أسمعها من بعض الأئمة ولكن أدعو الله بطريقة كما لو كنت أتحدث مع أحد م