الشيخ ناصر الدين الأسد، أحد أبرز الشخصيات الثقافية في الأردن والعالم العربي، يعتبر رائدًا للأدب العربي في القرن العشرين. ولد في مدينة عجلون بالأردن عام ، ونشأ في بيئة علمية وثقافية غنية. بدأ الأسد مسيرته الأكاديمية في جامعة أم القرى بمكة المكرمة، ثم واصل دراسته في جامعة دمشق حيث حصل على شهادة الدكتوراه في اللغة العربية وآدابها. بعد فترة قصيرة من التدريس في جامعتَيْ حلب ودمشق، انتقل إلى الأردن ليكون عضواً في هيئة تدريس كلية الآداب بجامعة بغداد (اليرموك حالياً).
أعماله الشعرية تعكس عمقه الفكري وتميز لغته الجميلة، وتشمل مواضيع متنوعة مثل التاريخ والشعر والدين والأدب النقدي. من أشهر مؤلفاته “معارج النهضة” و”الحياة الاجتماعية عند العرب قبل الإسلام”، بالإضافة إلى العديد من الدراسات المتخصصة حول تاريخ الأدب والثقافة العربية القديمة مثل كتابيه “تاريخ أدب العرب القديم” و”معجم الشعراء العرب القدماء”. ساهم الأسد بكثرة في الصحف والمجلات المحلية والدولية بتحليلات ناقدة وحوار أدبي معمق.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اتْمَاكْ الحذاء الذي يلبسه الفارسكان تفانيه في خدمة المجتمع والتزامه بالتعليم الجامعي بالإضافة لإخلاصه للمبادئ الإسلامية من أهم سماته الشخصية. توفي الدكتور ناصر الدين الأسد يوم الجمعة الموافق الثالث عشر من شهر فبراير لسنة م، تاركاً إرثاً ثقافياً ثرياً ما زال له صداه حتى الآن بين المهتمين بالأدب العربي والفكر الإنساني العام.
- حججت هذا العام مع ابني الطفل عمره 2.7 عام، و لكني عملت محظورا من محظورات الإحرام له (عمدا) و هو إلبا
- أنا عامل في شركة أجنبية في الصحراء الجزائرية، وقد كنت والحمد لله مواظبا بشكل كلي على صلاة الجمعة غير
- Release Me (Eddie Miller song)
- هل لبس الخاتم المصنوع من حديد، وفي قلبه حجر أسود سنة؟
- دست على المصحف بغير قصد فما حكم ذلك؟ وهل عليَّ إثم؟ علما بأن المكان كان شبه مظلم، والمصحف كان مغطى ج