تناولت المناقشة موضوعَيْن أساسيين فيما يتعلق بتأليف الروايات هما “الصراع المركزي” و”تطوير الشخصية”. أكد معظم المشاركين على دور الصراع المركزي في خلق التشويق العاطفي لدى القراء، مع التأكيد أيضًا على أهمية اختيار الزمان والمكان لتحديد طابع العالم الخيالي. ومع ذلك، طرح زاهير موسawy وجهة نظر بديلة تؤكد على ضرورة التركيز على تطور الشخصيات كمحرك للقصة. وفقًا لرؤيته، فإن التحولات الداخلية للشخصيات وردود أفعالها تجاه الأحداث هي عوامل حاسمة في إضفاء القيمة الأخلاقية على الرواية وتوفير العمق لها.
وافقت ألاء بن الزرقاء على هذا الرأي، موضحة أنه يوفر مستوى أعلى من التعاطف والتواصل بين القارئ والقصة بأكملها. بينما اعترف مهدى بجدوى هذه الأفكار الجديدة، إلا أنه شدد أيضًا على الحاجة إلى تنوع ثقافي وأنواع نغمات مختلفة تلبي احتياجات جمهور واسع متنوع. وعلى الرغم من أهمية تصوير المشاعر الإنسانية، فقد ذكرت بعض الآراء أن الرسائل الأخلاقية غير المباشرة قد لا تستقطب جميع الأذواق الأدبية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : اتْمَاكْ الحذاء الذي يلبسه الفارسوفي النهاية، خلصت المناقشة إلى أن كل نوع روائي لديه ميزات فريدة
- سؤالي: هو أنه تقام عندنا في الجزائر وعدات للأولياء الصالحين (الوعدة هي يحدد يوم من كل سنة يقوم الناس
- دفعت رشوة مرتين؛ من أجل الحصول على إعفاء من الخدمة الوطنية، لكنني لم أحصل على الإعفاء أبدًا، وما زلت
- أنا متزوج منذ 17 سنة وعندي ولد و بنت. لم أبخل على زوجتي في كل شيء. أودعت باسمها في البنك 25000جنيه و
- حكم كتابة في موضوع على الانترنت ذكر أو دعاء أو تذكير بقراءة الكهف يوم الجمعة أو أذكار الصباح والمساء
- أعمل بالتجارة ولديَ مكتبة وطلب مني شخص أن أشتري لهُ دي جي بالقسط وفعلت مع علمي أنهُ سيستخدمه للأفراح