في حواره الأدبي الغني، ناقش المشاركون تأثير القصة القصيرة والشعر العربي في استكشاف عواطف الإنسان الداخلية وتجاربه الشخصية. أبرزت مديحة بوزرارة الدور الحيوي لهذين النوعين الأدبيين في تصوير الأحوال النفسية البشرية بدقة وتعزيز التعاطف وفهم الاختلافات الثقافية. ومن جهته، أكد سند الريفي على جماليات الشعر وقدرته على تسليط الضوء على جوانب بسيطة وجميلة من الحياة اليومية، مما يشير إلى أن الشعر ليس مخصصًا فقط لوصف المواقف الصعبة.
وتطرقت خولة بن معمر إلى مرونة الشعر في احتضان جميع تجارب الحياة، سواء كانت سعيدة أم مليئة بالتحديات. أما عبد السميع بن زيدان فقد شدد على قدرة الشعر على التقاط الألم والمعاناة جنباً إلى جنب مع التعبير عن الآمال والأحلام. أخيراً، رأى لطفي بن شماس أن الشعر يمكن أن يكون وسيلة فعالة لتحويل العالم الواقعي إلى لحظات تعليمية وإيجابية. وبذلك، يتضح أن هذه المناقشة الأدبية تسلط الضوء على الثراء الروحي والفكري الذي يقدمه الأدب الفلسفي للباحثين عن فهم أعمق لنفس الإنسان ودلالاته الكبرى في الحياة المشتركة.
إقرأ أيضا:بلدان وأراضي غير أوروبية لازالت تحتلها فرنسا- تقدم شخص لخطبتي، ذو خلق ودين، ووالدي متوفى، وولي أمري رفض بسبب أمور القبيلة، وأنه من غير بلدي، مع أن
- أريد أن اعرف كيف تلفظ كلمة تأمنا في سورة يوسف الآية 11؟
- كنت أقف في إحدى وسائل المواصلات وكنت أحمل حقيبة ثم عرضت علي واحدة من الركاب أن تحمل هي حقيبتي حيث إن
- رجل فعل فاحشة بامرأة، وحملت منه. فنذر نذرا إن أسقطت ما في بطنها؛ فسيصنع وليمة. فأخذت حبوبا؛ فأسقطت م
- الفرص محتملة