في حواره الأدبي الغني، ناقش المشاركون تأثير القصة القصيرة والشعر العربي في استكشاف عواطف الإنسان الداخلية وتجاربه الشخصية. أبرزت مديحة بوزرارة الدور الحيوي لهذين النوعين الأدبيين في تصوير الأحوال النفسية البشرية بدقة وتعزيز التعاطف وفهم الاختلافات الثقافية. ومن جهته، أكد سند الريفي على جماليات الشعر وقدرته على تسليط الضوء على جوانب بسيطة وجميلة من الحياة اليومية، مما يشير إلى أن الشعر ليس مخصصًا فقط لوصف المواقف الصعبة.
وتطرقت خولة بن معمر إلى مرونة الشعر في احتضان جميع تجارب الحياة، سواء كانت سعيدة أم مليئة بالتحديات. أما عبد السميع بن زيدان فقد شدد على قدرة الشعر على التقاط الألم والمعاناة جنباً إلى جنب مع التعبير عن الآمال والأحلام. أخيراً، رأى لطفي بن شماس أن الشعر يمكن أن يكون وسيلة فعالة لتحويل العالم الواقعي إلى لحظات تعليمية وإيجابية. وبذلك، يتضح أن هذه المناقشة الأدبية تسلط الضوء على الثراء الروحي والفكري الذي يقدمه الأدب الفلسفي للباحثين عن فهم أعمق لنفس الإنسان ودلالاته الكبرى في الحياة المشتركة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العْشِير- أولا: جزاكم الله خيرًا على هذا الموقع الرائع الذي أثق به كثيرًا، ولا أزكيه على الله. ثانيًا: أود الا
- الرنين الاجتماعي
- أنا فتاة عمري 25 سنة تقدم لخطبتي رجل عمره 36 سنة مطلق مرتين ولكن الجميع يشهدون أنه صاحب دين وخلق وأن
- سؤالي يا فضيلة الشيخ حول القميص نحن نعرف أنه غير واجب إلا أن بعض الإخوة هنا في أروبا يعتبر أن عدم لب
- استخرجت قرضا من البنك بنظام المرابحة، من خلال شراء أسهم بالتقسيط، وبيعها نقدا. وأنفقت جزءا من مبلغ ا