تناولت نقاش حول تأثير التكنولوجيا على التعليم التقليدي، حيث قدمت بديعة بن يعيش حجة تدعو إلى استبدال الأساليب التعليمية التقليدية بأخرى تعتمد على التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي. دعم صباح الراضي هذا الرأي، مشددًا على القدرة الكبيرة للتقنيات الحديثة في تقديم تعليم شخصي لكل طالب باستخدام الذكاء الاصطناعي والتعلم الإلكتروني. ومع ذلك، انتقد أيضًا أساليب التدريس التقليدية كالتدريس الجماعي والاختبارات الثابتة باعتبارها غير فعالة ومهدرة للموارد الزمنية والمادية.
ومن الجانب الآخر، أكدت ليلى الطرابلسي على أهمية المحافظة على القيم الثقافية والمعايير الأخلاقية التي يزرعها التعليم التقليدي في طلابه. رغم موافقتها على فوائد التكنولوجيا المستقبلية، إلا أنها شددت على ضرورة تنمية المهارات الشخصية والعلاقات الاجتماعية بين الطلاب ضمن البيئة الدراسية التقليدية. أما البروفيسور الشهاب فقد تبنى موقفاً وسطاً، داعياً لتحقيق توازن بين الاستفادة من تقنيات الذكاء الاصطناعي والنهوض بالعلم من جهة والحفاظ على القيم المجتمعية والأخلاقية من جهة أخرى. ويعتقد أنه بإمكان الجمع
إقرأ أيضا:العلم الجيني يحسم «المغاربة عرب جينيا»- العربي المقترح للمقال: "التشارانغو: تاريخ وميزات آلة موسيقية أنديزية فريدة"
- ما كيفية نسيان المعلمين والطلاب الذين ظلموني من سخرية، أو ضرب، وأنا أدرس في المدرسة؟ وكم عدد الحسنات
- وقفنا خلف الإمام أثناء إقامة الصلاة قبل تكبيرة الإحرام، وكنت أمسك يدي اليسرى باليمنى؛ فنهرني أحدهم،
- نشكركم جزيل الشكر عما تبذلونه من جهد، تُثمّنون -إن شاء الله- الجزاء الوفير، والخير الكثير. سؤالي -با
- إيليا فاتو