في نقاش حول العدالة العالمية والتنوع الثقافي، طرح المشاركون سؤالًا حول وجود قواعد أخلاقية مشتركة بين الثقافات. بينما اعتبر مجدولين بن مبارك أن هذه الفكرة تتطلب نوعًا من التعقل لصالح القيم الغربية، أقر آخرون مثل مجدين بن مبارك بوجود قاعدة أساسية للعدالة، مثل الحرية والأمانة والإكراه في اختيار الأشياء. أكد أفراح البرغوثي على ضرورة إيجاد أرضية مشتركة مبنية على مبادئ أساسية غير متنازع عليها، مثل الإنسانية والحق في الاختلاف والحرية. ومع ذلك، اختلفوا حول كيفية تنفيذ ذلك وترسيخ قواعد مشتركة بين الثقافات. رغم الاختلافات، اتفق الجميع على ضرورة وجود نظام عادل عالمي. وبالتالي، يمكن القول إن الحد الأدنى من العدالة العالمية يكمن في القبول بمبادئ أساسية غير متنازع عليها، مثل الحرية والعدالة والاحترام للحقوق الإنسانية، مع مراعاة التنوع الثقافي.
إقرأ أيضا:كتاب الجديد في ثورة الجلوكوزمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عبارة: «إن شاء الله» متى تقال؟ وهل يختم بها الدعاء كما يفعل العامة من الناس؟
- شيوخي الأفاضل أطال الله أعماركم...أود أن أسأل عن صحة هذا الحديث: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّه
- Francis Scott Key Bridge (Baltimore)
- أرجو توضيح معنى قول الشافعي: لا يكـن ظـنـك إلا سيـئـاً**** إن الظن مـن أقـوى الفطـن ما رمى الإنسان ف
- أمنت سيارتي تأمينا تجاريا، وهذا التأمين إجباري، وقد احترقت السيارة وأعطتني شركة التأمين 3000 دولار د