في نص “التعليم البيئي والتوازن بين التنمية والصناعة”، يدعو صاحب المنشور مرزوق البصري إلى دمج التعليم البيئي في المناهج الدراسية الحالية لتعزيز فهم الشباب للتنمية المستدامة والتقنيات الخضراء. ويؤكد أن هذه الخطوة ضرورية لتحقيق توازن بين تطور التكنولوجيا واحترام البيئة، خاصة في ضوء التحولات الصناعية المتسارعة عالميًا. ويدعم اقتراحه بإشراك الجامعات والشركات الخاصة لتطوير تقنيات الطاقة النظيفة وتعزيز الاستدامة.
يتفق إحسان بن قاسم مع فكرة البصري، مشددًا على أهمية بدء تعليم الوعي البيئي منذ سن مبكرة واستمرار ذلك حتى مرحلة البلوغ. كما يسلط الضوء على دور العلاقات القوية بين المؤسسات التعليمية والأعمال التجارية في تشجيع الأبحاث العملية ودعم حلول بيئية فعالة. ويتشارك معه بهيج الطاهري الرأي، حيث يوضح كيف يمكن لهذا النهج التربوي الجديد أن يخلق جيلاً قادراً على إدارة الشؤون الاقتصادية والاجتماعية بطريقة أكثر شمولاً وعقلانية. علاوة على ذلك، يشير جميع المشاركون إلى تأثير هذه الروابط الأكاديمية-الصناعية الإيجابي في زيادة الفرص للإبداع
إقرأ أيضا:كتاب البيئة والتلوث- أختي أدت العمرة العام الماضي وعند عودتها إلى بلادنا في المطار وجدت كيسا صغيرا يحتوي على رزمة مسواك م
- أنا تقني صوت أعمل في شركة إنتاج برامج إذاعية، وحاليا أشتغل على برنامج إذاعي وحيد يموله بنك ربوي، فهل
- لدي سؤال يا شيخ ؟لقد رأيت فتاة في الإنترنت من بلد آخر وقد شدني من كتاباتها في المنتدى حسن أدبها و تد
- إخواني في الله: أولى القبلتين يقصد بها المسجد الأقصى وعندما فرضت الصلاة على النبي أصبحت القبلة هي ال
- يوجد في مسجدنا مصلى نساء بالطابق العلوي من المسجد ويستعمل لتحفيظ القرآن الكريم وهذا المصلى له شرفة ت