يتناول هذا التعبير رؤية مؤرخ يوناني شهير، هيرودوت، لمصر باعتبارها “هبة النيل”، حيث تعتبر البلاد مهد الحضارة المصرية القديمة العريقة، والتي تركت بصمتها الواضحة عبر أهراماتها والمعابد الشهيرة مثل معبد رمسيس الثالث ووادي الملوك والملكات. تتميز مصر بموقع استراتيجي مميز كونها ملتقى ثلاث قارات رئيسية – آسيا وأوروبا وأفريقيا – مما منحها مكانة سياسية بارزة. كما أنها تحتضن ثقافة غنية ومتنوعة، وقد ورد ذكرها في القرآن الكريم. يتحدث المؤلف أيضاً عن جمال طبيعة مصر المعتدلة وجاذبيتها السياحية، مشيداً بشعبها الذي يتميز بالكرم والأخلاق الحميدة والشجاعة والفكاهة، فضلاً عن روح الانتماء الوطني والحماس للدفاع عن الوطن. وفي نهاية المطاف، يؤكد التعبير على دور مصر المحوري كأم الدنيا وقلب الثقافة العربية والإسلامية عبر التاريخ.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : آيتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل استبدال هاتف قديم بآخر جديد أفضل من السابق مع دفع الفارق من الربا؟
- I'm Eighteen
- جدي لا يصلي مع أننا نبهناه، ويتحجج أحياناً بمرض في قدمه [ مع أنه لا مرض عنده ] وهو الدوالي، وأنه لا
- أريد الانضمام لجماعة الإخوان المسلمين, فهل ذلك حرام وبدعة؟ لأنه لم تكن توجد جماعات أيام الرسول - صلى
- 1 - أريد أن اسأل عن حكم الدين في الصلاة خلف إمام يكرهه الفرد أو في قلبه ضغينة ؟ 2 - ما الحكم في فرد