في قصيدة “عيناك” لأحمد شوقي، يعبر الشاعر عن شدة عشق المحبوب ويصف جمال عينيه بأنه سبب دخوله لعالم العشق. يشير إلى أن حبّه ليس مجرد شعور عابر بل هو حالة مستمرة رغم كل المصاعب والبعد الجغرافي. يتحدث أيضًا عن لحظة الوداع المؤلمة وكيف أثرت عليه بشكل كبير. أما في قصيدة “الحب” لإيليا أبو ماضي، فهو يناقش موضوع الجمال والحنين للوطن. يؤكد أنه مهما رأى من جميلات العالم إلا أنها لن تقارن بجمال وطنه وأهل بيته. يستخدم الطبيعة كرمز للحياة والموت والتجدد، مؤكدًا أن الوطن مثل نهر النيل الذي يبقى خالدًا رغم تغييرات الزمن. وفي نهاية المطاف، يدافع بشدة عن قيمة الوطنية والشباب المثقف باعتبارهما أساس بقاء الأمجاد وتطور المجتمعات.
إقرأ أيضا:تشابه الزي الجبلي المغربي والسعوديمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أخذت من بعض أصدقائي مبلغًا من المال سلفةً لمشروعٍ ما منذ عشر سنوات، ثم خسرت كل شيء، ووصل بي الحال إل
- أسمع ما يلي: المؤمن الفقير مبتلى من ربه بالفقر في الدنيا ليرى منه ثباته على الدين وطاعة الله, المؤمن
- ارتديت النقاب منذ شهر ونصف وأحسست بضيق ولخمة وحر عند الخروج أو التسوق أو السفر وزيارة أهلي وأخوات ال
- عدد أركان الصلاة فتبين لي أنها كالتالي: (01) النية، والنية محلها القلب، ويمكن مثلاً أن يقول: نويت أن
- In Salah