في قصيدة “عيناك” لأحمد شوقي، يعبر الشاعر عن شدة عشق المحبوب ويصف جمال عينيه بأنه سبب دخوله لعالم العشق. يشير إلى أن حبّه ليس مجرد شعور عابر بل هو حالة مستمرة رغم كل المصاعب والبعد الجغرافي. يتحدث أيضًا عن لحظة الوداع المؤلمة وكيف أثرت عليه بشكل كبير. أما في قصيدة “الحب” لإيليا أبو ماضي، فهو يناقش موضوع الجمال والحنين للوطن. يؤكد أنه مهما رأى من جميلات العالم إلا أنها لن تقارن بجمال وطنه وأهل بيته. يستخدم الطبيعة كرمز للحياة والموت والتجدد، مؤكدًا أن الوطن مثل نهر النيل الذي يبقى خالدًا رغم تغييرات الزمن. وفي نهاية المطاف، يدافع بشدة عن قيمة الوطنية والشباب المثقف باعتبارهما أساس بقاء الأمجاد وتطور المجتمعات.
إقرأ أيضا:المعجم العربي واللاتيني الذي شكل اللهجة الريفية بالمغربمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل هناك كتاب موثوق به في شرح الألفاظ الصوفية؟ (معجم لتلك الألفاظ) مثل تلك التي وردت في كتب التصوف ال
- أنا أريد أن أعلم هل ترك تضييع الوقت على الألعاب الإلكترونية لوجه الله له ثواب، وخصوصا أنني الآن يجب
- أنا من المغرب، وأثناء قيامي بحساب مقدار النصاب اعتمدت على مواقع إنترنت لمعرفة ثمن الذهب عيار 24 ، وق
- أنا طالب أدرس في الجامعة وأتبع المذهب الشافعي أسكن في السكن الداخلي للجامعة، لأن مدينتي تبعد عن الجا
- توفي قريب لي وهو كان يعمل في شركة مرموقة وكان ينظم جمعيات ادخارية بالقرعة وقبل وفاته أخبرني أن عليه