في هذا النص الشعري الذي كتبه أحمد شوقي، يتحدث المتحدث عن تجربته الشخصية مع المدح والنبوغ الأدبي عندما يحاول وصف جمال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. يعبر عن شعوره بالتقصير أمام مهمة مدحه، حيث يقول “أبا الزهراء قد جاوزت قدري بمدحك”، مما يشير إلى تقديره العميق للرسول ولكنه يشعر بأنه غير قادر على تحقيق العدالة في تصوير صفاته الرائعة. يستخدم الشاعر صورًا شعرية جميلة للتعبير عن مشاعره تجاه الحب والإخلاص والتسامح والقيم الإنسانية الأخرى المرتبطة برسول الإسلام. فهو يصف كيف يمكن أن يكون القلب حساسًا وعاطفيًا عند التفكير في الأحبة الذين فقدوا (الأحبّة والصاحب)، وكيف يمكن للمال أن يجذب البعض بينما يدفع الآخرون بعيدًا عنه بسبب بخلهم. بالإضافة إلى ذلك، يؤكد أهمية البر والخير والتعليم، ويحث الشباب على عدم اليأس والاستمرار في العمل الجاد لتحقيق أحلامهم. بشكل عام، ينقل النص احترام المؤلف واحترامه العميق للنبي محمد صلى الله عليه وسلم وقيمه الأخلاقية العالية.
إقرأ أيضا:نقل قبائل التغريبة العربية خلال عهد الدولة الموحدية- اشتريت سيارة صغيرة مستعملة عن طريق بيع كمية من الذهب كانت عندي و لكني لم أكن أستعملها منذ سنين نظرا
- عمري 31 سنة، متزوج منذ ثلاثة أشهر من بنت خالي ، وعمرها 20 سنة، ومشكلتي معها أنها تكذب وترفع صوتها عل
- الأخوة الأفاضل السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنا مسلمة أعيش في بريطانيا وتزوجت من مسلم لا يصلي وكا
- Razengues
- زوجتي قامت بسبي بقولها: «يا حيوان»، وتقول إن ذلك بسبب عصبيتها الناتجة عن أنني أعاملها بطريقة عصبية،