في هذا النص الشعري الذي كتبه أحمد شوقي، يتحدث المتحدث عن تجربته الشخصية مع المدح والنبوغ الأدبي عندما يحاول وصف جمال الرسول محمد صلى الله عليه وسلم. يعبر عن شعوره بالتقصير أمام مهمة مدحه، حيث يقول “أبا الزهراء قد جاوزت قدري بمدحك”، مما يشير إلى تقديره العميق للرسول ولكنه يشعر بأنه غير قادر على تحقيق العدالة في تصوير صفاته الرائعة. يستخدم الشاعر صورًا شعرية جميلة للتعبير عن مشاعره تجاه الحب والإخلاص والتسامح والقيم الإنسانية الأخرى المرتبطة برسول الإسلام. فهو يصف كيف يمكن أن يكون القلب حساسًا وعاطفيًا عند التفكير في الأحبة الذين فقدوا (الأحبّة والصاحب)، وكيف يمكن للمال أن يجذب البعض بينما يدفع الآخرون بعيدًا عنه بسبب بخلهم. بالإضافة إلى ذلك، يؤكد أهمية البر والخير والتعليم، ويحث الشباب على عدم اليأس والاستمرار في العمل الجاد لتحقيق أحلامهم. بشكل عام، ينقل النص احترام المؤلف واحترامه العميق للنبي محمد صلى الله عليه وسلم وقيمه الأخلاقية العالية.
إقرأ أيضا:قراءة وتحميل كتاب التاريخ الاجتماعي لدرعة لمؤلفه أحمد البوزيدي- قلت لزوجتي: تعرفين متى نفترق، إذا حصلت منك خيانة، وقالت لي: هل تقصد بكلامك أني إذا خنتك أكون طالقا؟
- هل صلاة النساء كصلاة الرجال وهل تجب عليهن الإقامة؟
- سئمت الحياة وكل يوم أتمنى الموت وأشعر برغبة قوية في الموت أكثر من اليوم الذي مضى وهذا كله بسبب المشا
- هل يجزيء رمي الجمار في أيام التشريق قبل الزوال، وذلك لكثرة الزحام خصوصاً يوم الثاني عشر؟
- إذا صلى الرجل الفجر في المسجد وعاد إلى البيت وجامع زوجته بعدها ثم خرج من البيت ولم يستحم لادراك العم