أمين معلوف، الكاتب اللبناني الفرنسي الشهير، يعتبر أحد أبرز الأصوات الأدبية في العالم العربي والعالم الغربي أيضًا. ولد عام 1949 في بيروت، ونشأ وسط عائلة لها جذور ثقافية غنية حيث كان جده الأكبر عالماً دينياً بارزاً. هذا التراث الثقافي المتنوع انعكس بشكل واضح في كتاباته التي تتميز بالتنوع والعمق الفكري.
معلوف معروف بكتاباته الروائية والنقدية التي تتعامل مع مواضيع مثل الهوية والتعددية الثقافية والحوار بين الحضارات. روايته “الليالي الدمشقية” هي واحدة من أشهر أعماله والتي ترجمت إلى العديد من اللغات وحازت على جائزة غونكور الفرنسية المرموقة عام 1993. بالإضافة إلى ذلك، كتب مقالات ورسائل مفتوحة حول قضايا سياسية واجتماعية حاسمة، مما عزز مكانته كناقد اجتماعي وفيلسوف أدبي.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الطاجينمن خلال عمله الأدبي الواسع النطاق، يسعى معلوف دائماً لتقديم رؤية جديدة ومتجددة للعلاقات الإنسانية عبر الحدود الثقافية والدينية المختلفة، مؤكداً على أهمية التفاهم المشترك والاحترام المتبادل.
- أنا فتاة مخطوبة، وقد عقد قراني، والمعلومات التي وصلتني عن خاطبي يوجد بها الكثير من الكذب الذي لم أكت
- أفطرت رمضان بحكم الجماع نهارا، أفطرت ثلاثة أيام بسبب زوجي، أول يوم كان جهلي في الحكم وبعدها كان غصبا
- في هذه الرواية محمد بن عمر وهو ضعيف، فلماذا ذكرت القصة في المستدرك للحاكم، حدثنا أَبُو عَبْدِ اللَّه
- عندنا بعد أداء الصلاة المفروضة في الجماعة يقوم الذي أقام الصلاة ويقول بصوت مرتفع: استغفر الله ثلاثاً
- ذات يوم رأيت بجانب الحائط الذي خلف مكب النفايات علبة ماء زمزم، مكتوبًا عليها: (مشروع الملك عبد الله