تناول النص أنواعًا مختلفة من الأشجار المثمرة وشرح خصائصها بشكل مفصل. يبدأ بتعريف الأشجار المثمرة بأنها تلك التي تحمل ثمارًا يمكن أن يستفيد منها البشر والحيوانات أيضًا. يشير المؤلف إلى أهميتها العلمية باعتبارها جزءًا من علم البستنة. يتطرق بعد ذلك إلى أمثلة متنوعة لهذه الأنواع، بداية بأشجار اللوزيات التي تتضمن الخوخ، اللوز بالحلين حلو ومر، والخوخ مرة أخرى بالإضافة للنكتارين والدراق. ينتقل الحديث حول الحمضيات أو “الموالح” كما تسمى أحيانًا، موضحًا أنها موطنها الأصلي الشرق الآسيوي ولكنها مزروعة بكثافة حول سواحل البحر المتوسط بما فيها دول مثل فلسطين والأردن وسوريا والمغرب وإسبانيا. تشمل نماذج هذا النوع الليمون والبرتقال وبوميلي واليوسفي ذات الفيتامينات العالية المفيدة لصحة الإنسان.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : مدرحثم يعرض النخيل كمصدر آخر للثمار، مشيرا إلى أنه ينتمي لفصيلة الفوفليات ويتواجد أساسا في الجزر الكانارية وأجزاء واسعة من إفريقيا وآسيا مع قدرته على التكيف مع البيئات القاسية بالقرب من المياه الجوفية العميقة. أما الرمان فهو شجرة متوسط الحجم تزدهر بش
- أنا شاب في 20 من عمري أتخيل أشياء غريبة وفي بعض الأحيان أشعر بالاكتئاب والحزن وأحيانا بالخوف والقلق
- أرجو إفادتي بما يلي: أولاً: عندما أنشغل بشيء من أمور الدنيا، أقوم بعمل صلاة استخارة، وبالفعل يرتاح ق
- روبي لوفتوس تثبيت حلقة الماسورة
- يقول بعض الناس أنه يجب على الرجل الواعي أن يخالط جميع أنواع البشر خبيثهم وطيبهم... وأن نسمع منهم قصص
- جزيرة نيدونتيفو