تعتبر الليبرالية الاقتصادية إطارًا فكريًا يسعى لدعم اقتصاد السوق الحر، ويؤكد على أهمية الملكية الخاصة في وسائل الإنتاج. يُشدد أصحاب هذه النظرية على ضرورة الحد من تدخل الحكومة في الأسواق، معتقدين أن مثل هذا التدخل قد يقوض حرية التجارة والمنافسة الشريفة. ومع ذلك، فإنهم يدعمون دور الحكومة في حماية حقوق الملكية وحل المشكلات الناجمة عن عدم كفاءة السوق.
ويرى الليبراليون الاقتصاديون أن التجارة الدولية ليست فقط تنافسًا على الثروة والسلطة، بل إنها أيضًا فرصة لتحقيق المنفعة المشتركة لكل الدول المعنية. وفي ظل النظام التجاري الحر، يستطيع كل بلد استخدام موارده البشرية والمادية بطريقة فعالة لتحفيز الصناعة وتحسين الكفاءة الاقتصادية بشكل عام.
إقرأ أيضا:دراسة جينية عن سكان جهة الرباط سلا زمور زعير تؤكد عروبة المغاربةوتعود جذور الليبرالية الاقتصادية إلى القرنين السابع عشر والثامن عشر، حيث طورها مفكرون لاحقًا وصاغوها تحت اسم “الليبرالية”. تعتمد هذه النظرية على مبدأ الحرية الفردية والتجارة الحرة، مؤمنة بأن قواعد تنظيم الأعمال ستكون مدفوعة بالقوانين الطبيعية للاقتصاد وستضمن الرفاهية للأفراد والجماعات. أحد أشهر المدافعين عن هذه الآراء كان آدم سميث، الذي أكد في
- (هل يجب أن أبر قسمه؟) بدعوة أنه يريد مساعدتي وتقديم خدمة لي -لا أدري بالضبط ما هي نو ع الخدمة- أقسم
- قرأت في كتاب الفروسية المحمدية لابن القيم، تحريم أقواس الرجل؛ لكونها تشبه الصلبان في تصميمها، ولكون
- أود أن أسأل عن شخص قال له الطبيب أنه لن يعيش أكثر من سنة أو سنتين هل له الحق أن يتصدق من ماله أم لا،
- تقدمت بطلب للحصول على عمل في شركة (hqrevshare.com)، وهي من الشركات العالمية الجديدة، التي تنشط في مج
- ماهية مخافة الفتنة، أحيانًا أرى موقعا بالغلط فيه صور غير جيّدة، فلو جئت لأنصحهم، سأرى وأدخل على صور