يشير مصطلح “الخجل” عند الأطفال إلى حالة نفسية تتميز بالخوف، التوتر، الإحراج، وعدم الراحة نتيجة وجود آخرين. هذا الشعور غالبًا ما يتزايد في بيئات جديدة أو عندما يكون الطفل محور الانتباه. هناك العديد من الأسباب المحتملة لهذا الخجل حسبما ذكر النص. أولاً، الوراثة والجينات تلعب دوراً هاماً؛ حيث يمكن للأطفال الذين ورثوا جينات حساسة أو معرضة للترهيب أن يكونوا أكثر عرضة للخجل. ثانياً، الشخصية نفسها مهمة – فالأطفال الأكثر حساسية هم بشكل عام أكثر خجلاً. بالإضافة إلى ذلك، السلوك المكتسب يلعب دوراً كبيراً، خاصة إذا كان الوالدان خجولين لأن ذلك سيؤدي دون قصد لتدريس الطفل الخجل والسلوكيات المتشابهة. العلاقات الأسرية أيضًا لها تأثير كبير; الأطفال الذين لا يشعرون بالأمان مع والديهم أو الذين يحصلون على حماية زائدة قد يطورون الخجل. كذلك, قلة التفاعل الاجتماعي المبكر يمكن أن تساهم في زيادة الخجل بسبب افتقار المهارات الاجتماعية اللازمة للتواصل مع الآخرين. أخيراً, التجارب المؤلمة مثل التنمر, النقد, والفشل كلها عوامل مؤدية للخجل. يجب على الآباء مراقبة هذه العوامل ومعالجة أي مش
إقرأ أيضا:قبيلة اولاد مساعد بزاكورة- سؤالي: هل يعتبر عملي هذا عقوقا؟ لقد توفي والدي عندما كنت في العشرين من عمري وكانت معاملته لي قاسية ج
- يا شيخ أرجو إفادتي. كنت أدخر منذ أيام المتوسطة من مكافأتي 100 ريال سعودي أو أكثر، وطيلة هذه الفترة و
- شيخي الفاضل: سؤالي عن تفسير قوله تعالى: إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ـ فهل تنطبق هذ
- أمي كل ما لي في الدنيا، توفيت منذ 4 أشهر، وخائفة ربنا أن يطيل في عمري وملامحي تتغير، ولا تعرفني يوم
- أنا طبيب، وزوج منذ 20 عاما، ولدي طفلان، وفي لحظة ضعف تزوجت بفتاة أخرى، ممرضة في المستشفى منذ 7 سن