كانت الفنانة والممثلة المصرية حكمت فهمي شخصية مثيرة للاهتمام ومتعددة المواهب، تركت بصمة واضحة في عالم الفن المصري. رغم أنها اشتهرت بشكل أساسي برقصها، إلا أن فهمي قد قدمت أيضًا العديد من الأدوار السينمائية الناجحة التي أظهرت تنوعها الفني. بعض هذه الأعمال تشمل أفلامًا مثل “رباب” (1942)، والذي يعتبر واحدًا من أشهر أعمالها المبكرة، بالإضافة إلى “العزيمة” (1939) الذي حصل على مكانة مميزة بين أفضل 100 فيلم في تاريخ السينما المصرية.
كما ظهرت فهمي في أفلام أخرى مهمة منها “تيتا وونج” (1937)، “الزواج” (1933)، و”جهنم في الرمال” (1929). ومع ذلك، فإن آخر أعمالها السينمائية، “المتشردة” (1947)، لم يكن ناجحًا كما توقعت بسبب عدم قدرتها على غناء أغاني الفيلم شخصيًا واستخدام صوت شادية بدلًا منها. وعلى الرغم من نجاحاتها الأولية، فقد عانت حياة فهمي الشخصية والعائلية كثيرًا؛ تزوجت مرتين وانفصلت عنهما، مما أدى إلى عزلتها لاحقًا في نهاية حياتها.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : الحَاصِل او الحاصولعلى الجانب الشخصي،
- من هم القرامطة؟
- قد سمعت أن من توكله من أخ أكبر أو عم ليتم إجراءات عقد الزواج، وقسيمة الزواج بسبب عدم وجودي بالبلد لظ
- أريد إجابة شافية وافية لكي أواجه الدكتور في رأي زنديق حيث يقول إن الله هو من خلق القدر ولكنه ليس له
- إذا سمحت يا شيخ أنا عندي ولد عمره ثلاث سنوات وأربعة أشهر، وهو يشغلني مرة وعنيد مرة ولا يسمع الكلام ،
- ما حكم ركوب المرأة مع محرم ديوث لا يغار عليها؟.